والدمع فى المقلتين حاضر
وتأبى الجفون أن تُهِدره.
والقلب بين جذوتى نار
ونيران الألم تُلهِبه.
وعيناى فى محجريهما عن الأمل غافلة
كأن اليأس وحشًا تَخافه وتَرهَبه.
أنت تقرأ
مكنون ذاتي
Puisiعِندما تَثُور مَشَّّاعِركُ و تَئَّن حُرُوفكُ، تَبَحثُ في جُلَّ الأرَجَاءِ عن مُلتَجأ لتضعها به؛ لِتُرُيح عَاتقِكَ الذي يَنُوءُ بحِملها ! لَكنّ - بِالنِسِبَة لِي - لَمْ تُمثَل ثَورَة المَشَاعِر و إِنِتفَاضة الأحَرفُ إلا حَياةً جَديدة. حَياةٌ تُهديها...
~صراع خافت~
والدمع فى المقلتين حاضر
وتأبى الجفون أن تُهِدره.
والقلب بين جذوتى نار
ونيران الألم تُلهِبه.
وعيناى فى محجريهما عن الأمل غافلة
كأن اليأس وحشًا تَخافه وتَرهَبه.