« إن كنتَ وصلتَ لهذَاالبَارتفأنَامتأسفَة كونكَ لَن تجدَ نفسَكتستوعِبشيئًا من الأحدَاثالتَاليةبهَذاالبَارت! لازَاللَميتمتعديلَهلذَا من المؤسِفقولأنَّهيتوجَّب عليكَ العودَة بوقتٍ لاحِقحينمَا يتمّ تعدِيلباقِيالبَارتاتوحينهَايتسنَّى لكَ عزيزِيالقَارئإكمَالقراءَةهذِهالروايَة بشكلٍ جيِّد »
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____________________________________
لنبدأ
" عزيزتـي استيقظـي بسرعة ، أنا أعدكِ أنني لن أدعه يلمس شعرة منـكِ مجددا أنـت فقط استيقظي " ، قالـت والدتها بنبرة حزينة ممسكـة بيد إبنتها التي كانـت موصولة بالعديد من الأجهزة الطبيّـة
بيكهـيون عقد حاجبيـه باستغراب على ما قالتـه هو لم يعرف الحادثـة بأكملـها بعد ، إلتفـت نحو لارا التي كانـت تقف بجانبه ليسألها بنبرة هادئة
" عمّـا تتحدث ! هل هناك شخص خلـف الحادثـة ؟ "
" إنّـه والدهـا .. لقد دفعهـا بقوة لتسقط بجانب الطاولة التي كانـت تحمل تلك التحفة الزجاجيـة و بالتالي قد سقطـت على أون يونغ المسكينـة " ، هِـي أجابته محدّقة بأون يونغ بأسـى بينما تلك الدموع قد عادت مجددا لتتجمع في حدقتيها
أغلق عينيه بألـم على ما سمعِـه ، هو لم يظنّ أن كراهيته لها ستجعلـه يفعل شيئا كهـذا لإبنته !
