-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إن شاء الله تكونون بخير وصحة وسعادة ()
رواية : لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية، بقلم : طِيشْ !
الجزء ( 67 )
بقول حاجة بسيطة :$ بالنسبة للي مستغربين من حالة غادة، أكيد ماني مخترعة مرض من مخي، تقدرون تشوفون تقارير وأفلام وثائقية وحتى أفلام عادية تكلمت عن هالموضوع، إسمه " فقدان الذاكرة الرجعي " يعني يكون واقف عند زمن معيَّن.
+ ورآه مافيه ثقة :( كثير رسايل مكتوب خلاص بتوقفين وماراح تكلمين والخ :( صدقُوني مهما حصَل أنا نفسيًا وكقناعات مستحيل أبدأ بشي وماأنهيه، يجيني إنهيار :P حتى لو كان شي شين لازم أكمله للنهاية فما بالكم بشي يسعدني كثير وأحبه . . إن شاء الله مايردني عن إكمالها شي أبد ()
+ يارب يارب يارب يقّر عيننا بنصِر سوريَا وبلاد المسلمين ويحفظ شعوبنَا العربيَة والإسلامية من كل شر، ويحفظ " مالِي " ويحفظ أرضها وأهلها من كل سوء.
المدخل لـ مشعل الدهيم .
وماقلتلك ...
لو جيتني مرّه مطر ...
تلقاني بدوٍ تنتظر !
يستبشرون .. إن جت مقاديمك تغنّي عن حضورك يمّهم ...
من طهرهم ...
البرق .. في تعربفهم يعني حياة ...
والغيم .. صوته أغنيات ..
من غبت عنهم عايشين بهمّهم ..
تفرّقوا ... صاروا شتات ...
وأنت الوحيد اللّي تجي وتلمهم !
وماقلتلك ...
أشيا ( 3 ) باقيه ماقلتلك ...
إنّك مثل حزني ... قدر !
وإنّك مثل ليلي ... سهر !
وإنّك عمر ...
والعمر ... مرّه بالعمر !
والعمر ... مرّه بالعمر !
عبدالعزيز يبلع ريقه لينظر للسلاح المصوَّب نحوه، عدّ في داخله للخمسَة حتى دفع نفسِه على الأرض لتنطلق الرصاصَة بإتجاه النافذة، تساقط الزجاج كمطرٍ حاد، يغرزُ في الأرض ندبات البشر، ندباتُنا نحن الذين تعبنا من المسير، أخرج سلاحه ليصوِّبه نحو جسد عبدالعزيز الملقى على الأرض، وقف بثبات وهو ينظرُ للرصاصة الجادة جدًا نحو قلبه.
رائد بخفُوت : وش حاول تسوي؟ تهرب؟ . . غبي! غبي جدًا ما ورثت من أبوك ربع ذكاءه
عبدالعزيز يتقدَّم، يعاند الخطوات، يقف بإتزان أمام رائد، ولا يفصله عن فوهة السلاح سوى سنتيمترات قليلة، رائد رفع حاجبه : ودِّك تموت؟ مستعجل مررة! ولا عشان تعرف أنه مصلحتي بحياتك تحاول تتحداني
![](https://img.wattpad.com/cover/11677781-288-k967255.jpg)
أنت تقرأ
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية
Romanceلمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية ( للكاتبه : طيش )