*معليش بعدها أحداث ألرواية باردة بعده الحماس ما بادي ؛).
"كُل عام وأنتَ ألنور لقلبي وكُل عام وأنا في هواكَ غريق،كُل عام وأنتَ دائي ودوائي وكل عام وأنتَ لأحلامي أول رفيق"
-10/13
#침침의운명"م--ما ألذي تعنيه؟"
أرتجف صوتي وهو تنهد قبل أن ينظر حولنا يتأكد من عدم وجود أحد."ڤنيس قلبكِ رآه وأعطاكِ الأشارة،خفقانه بتلك ألطريقة كانت طريقته بأخباركِ،وأنتِ الآن تشعرين بالنعاس،ألرغبة ألتي لا نمتلكها نحن هنا،أنا..أنا لا أفهم كيف أستجاب له جسدكِ بتلكَ ألطريقة،هذا مزرٍ"
"أنتَ تُخبرني بأن ذلك ألضوء هو نصفي الآخر!لماذا هو في الأسفل أذاً؟ ألا يُفترض به أن يكون معي هنا"
نطقت ألكلمات بصعوبة و طيف ذلك ألضوء يُعاد في ذاكرتي مراراً وتكراراً."أنا بحق لا أفهم ذلك،لم يحصل شيئاً مشابه منذ قرون.أعني كون ألنصف الآخر لنا يكون..بشري"
حالة ڤيرنون ألهالعة تُزيد من أرتباكي حتى أكثر.
كُنت أريد سؤاله عن ألكثير ولكنه سبقني بالكلام هذه ألمرة "أذهبي ألى منزلكِ الآن وسنتكلم عند شروق ألشمس".
أومئت بقلّة حيلة وتوجهت عائدة ألى مكاني.أذاً ذلك ألشعور بأني نسيت شيئاً ما خلفي كان بسببه! لأن جسدي لم يُرد تركه خلفي.
وسبب أنّي لم أجد نظيري ألروحي حتى الآن لأنه لم ينتمي ألى مكاني وكان طوال ألوقت في الأسفل!كيف يكون شكله أو من يكون حتى..أغمضت عيناي وأنا أحلم بتلك الأشياء.أنا أحلم..
ذلك ألشيء ألذي قرأت عنه في ألكتب فقط،يحدث لي الآن...
بزغت خيوط ألشمس ألذهبية قرب نافذتي وأول ما فكّرت بفعله عندها هو ألتوجه ألى ألمكان ألذي رأيته فيه،أنا أريد رؤيته مرّة أخرى وبشدة.
"لن تري شكله بهذا ألقرب"
قال ڤيرنون خلفي وأنا أراقب ذلك ألضوء ألغريب مرّة أخرى يتحرك في الأسفل،قلبي ينبض بشدّة ولا أستطيع رفع عيناي عنه."كيف أستطيع فعل ذلك؟"
تحركت شفتاي وعيناي لم تفعل.
ألا يدْعي؟ أريد لمس أي شيء يخصه،حتى وأن كانت صلاة."أنتِ لا تستطيعين"
جملة ڤيرنون جعلتني ألتفت نحوه."ما ألذي تقصده؟"
أنا أحاول تجاهل ألشعور ألمزعج الآن ألذي بدأ ينمو داخلي بسبب ما قاله ڤيرنون."ڤنيس هو بشري ما ألذي لا تفهمينه من تلك ألجملة!"
تجاهلت كلياً ألنبرة ألتي يتكلم بها لأول مرّة وبدأت أشعر..بالغضب؟
أنت تقرأ
ألنظير ألروحي || JM
Fanfictionوجوب وجود من يكمل أنتصافك هي فرضية عبثية للكثير منا.ألبعض يتعب بعد محاولات قليلة وبعض ينتظر حتى يتم أيجاده بينما ألبعض الآخر لا يؤمنون بهذا الأفتراض أساساً.من وجهة نظر منطقية وعلمية،ألفئة ألثالثة هي الراجحة للتأييد ولكن! نحن نبحث في عالمنا ألمحدود أ...