السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
.
.
البارت السابع والاربعون بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.
[حــب بــرئــي،الـوداع]
.
.
اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__×
.
.'تــذكــيــر'
[U]تامى بعصبيه/الا يحبني انا
مشعل بتريقه/لا انتي صغيره هو يحب بنت كبيره
تامى بنفس الحاله/انت مالك دخل
مشعل التفت علي وهو يقول/ياسر صح تحب بنت كبيره واحلا من تامى
ناظرت تامى وكانت تناظرني بأمل اجاوب بلا
ضحكت/انا احبهم الثنتين
تامى بصراخ/للاااا انا بسس تحبني[/U]
.
.
.
.
ياسر وهو يضحك/طيب خلاص احبك انتي بس ،التفت على مشعل وطلعت لسانها وقالت/شفت بس انا يحبني ،
مشعل وهو يضحك/هو يقول لك كيذا عشان تسكتين وتروحين عنه ،
تامى انفخت خدودها بعصبيه طفوليه وقالت/هو يقول ننينننننننني نيينيي ،
حاولت تقلد صوته بجهد كبير .. بس للاسف ماضبط معاها وخلى صوتها مضحك مما خلى الشباب يفطسون ضحك عليها ،،
عصبت هي وراحت عند ياسر اللي كان قاعد على الكرسي وياخذ نفس من كثر الضحك .. راحت لمه بعصبيه وضربت رجله بقوه .. لكن بحكم ان تامى قوتها عن ياسر ولا شي عنده وهذا الى خله يضحك اكثر من قبل ،،
تامى ضمت شفتها مع بعض ونزلت الشفه السفليه ولمعت عيونها بسبة الدموع بس هو مانتبه ولا واحد فيهم انتبهه ،،
تامى وشوي تبكي/لا تضحك :( ،
حس بقلبه يعتصر بداخله يوم شاف لمعت عيونها ماتحمل وحملها بيد وحده وحطها على رجله وضمه بقوه ،،
همست وهي للحين ماسكه نفسها ماتبكي/انت تحبني بس انا صح ،
ابتسامه عريضه اخذت طريقها لوجهه ..
قال وهو يبتسم/اكيد اميرتي الحلوه ،
ابعدت عنه وناظرت وجهه بشرود .. واما هو غرق ب غابات عيونها اخذته لمكان بعيد مكان خيالي ،،
صحه من شروده بصوت عبدالرحمن وهو يقول مبتسم/تامى انا احبك عادي؟،
تامى استافقت من شرودها ووجهت نظرها لعبدالرحمن قالت
ب ابتسامه/ايه عادي بس مارح احبك مثل ماحب ياسر ،
عبدالرحمن وهو يضحك/طيب اهم شي انك تحبيني ،
مشعل وهو يبتسم/وانا تحبيني ولا؟ ،
وجهت نظرها له وقالت بعصبيه/ لا ،
أنت تقرأ
رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء
Tiểu Thuyết Chungمكتملة كتبت الرواية عام 10ـ10ـ2015م انتهت الرواية عام 19ــ7ـ2023م. مارح اخرب عليكم:) اي اعلان لاي روايه وباي شكل كان راح يتم حذف التعليق وان زاد الامر عن حده راح يجيها حظر يشق جبتها❤️