مرحبا كيفك الحال إن شاء الله مناح
آسفة لإني مانزلت بارت المساء أنا كنت كتييير تعبانة و نمت بكير
بارت حماسي لعيونكم
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
25فوت +30 كومنتStart
كان يقود سيارته عائدا للمنزل بعد أن أوصل طفلته، كان يريد البقاء معها و إحتضانها و إخبارها أن كل شيئ سيكون بخير لكنه يعلم جيدا أنها بحاجة لكي تبقى وحدها لكي تفكر على مهل و تحسم قراراتها
قاطع تفكيره صوت رنين هاتف إستغرب لأنها ليست رنة هاتفه، ركن السيارة جانبا ثم بدأ بالبحث عن مصدر الرنين، ليجد هاتف مرمي تحت الكرسي الذي كانت تجلس عليه لمياء، إبتسم بخفة هاهي لقد وجد الحجة التي ستعيده لمنزلها و سيطمئن عليها، نظر للهاتف ليجده رقم غريب لذلك لم يرد، أشعل سيارته و إنطلق عائدا لمنزلها بما أنه لم يبتعد كثيراوصل بعد 10 دقائق ليطفئ السيارة و ينزل، عندما إقترب وجد الباب مفتوح تملكه القلق من إصابتها بمكروه و إحساسه كان في محله، دخل ليجدها مزمية في غرفة المعيشة و سكينة مغروسة في خصرها و دمائها تحتها بغزارة
ركض لها سريعا و شعور الخوف يتملكه، عندما أمسك يدها احس ببرودة جسمها، كانت عيونها ستنغلق لذلك حاول التكام معها لكي لاتستسلم للظلام
"طفلتي لمياء إنظري لي "،قالها بقلق و خوف كبير
لكنها اغلقت عيناها ليحس بالرعب من شكلها، وجهها الذي يشحب لونه دلالة على فقدانها للدماء
إستيقظ من نوبة شرودها ليحاول حملها لكن تذكر السكين، ربما إذا حملها خطأ ربما سيؤذيها لذلك إتصل بالإسعاف فورا
كان يجلس بجانبها كالطفل التائه، دموعه تسيل على وجنته، لايريد خسارتها إنها صديقته و أخته و طفلته إنها نور حياته
وصلت الإسعاف بعد مدة ليبداوا بوضع كمادات مكان الجرح لكي لاتنزف أكثر، نظر المسعف لهاري و قال
"لم تحملها او تلمس السكين اليس كذلك"،ساله بعجلة لينفي هاري براسه
"جيد "،ثم حملوها واخذوها لسيارة الإسعاف، ركب هاري سيارته بعد أن رفضوا ان يذهب معه لان وضعها حرج
ضرب مقود سيارته بغضب
"أقسم أنني سأجدك اينما كنت و أقتلك لمحاولتك إيذائها أيها الحقير"،يريد فقط أن يجده و يلقنه درس
لكنه لايعلم انه مجرد شخص ضعيف أستعمل تحت التهديدكان هاري يمشي ذهابا و إيابا بتوتر أمام غرفة العمليات، ينتظر اي احد لكي يطمئنه عليها لكنه لايجد أحد
سمع رنين هاتفه هذه المرة ليجد المتصل زين، تردد في البداية لكنه أجاب عليه لياتيه صوته الغاضب
"تبا لك هاري أين أنت ايها الحقير"،فرك هاري جبينه بتعب و قال
"أنا بالمستشفى"،لينقلب صوت زين من الغضب للقلق
"هل أنت بخير"
"انا بخير لكن لمياء ليست كذلك"،ليصرخ زين
"مالأمر مابها "
" طعنت بسكين و هي بغرفة العمليات"
اغلق زين بعد أن اخبره انه سيعلم الفتيان و ياتوا

أنت تقرأ
You And I
Fanfictionلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...