chapter 36 -Bonis part

6K 237 10
                                    

مرحبا جميعا
مفاجأة مهيك كيف حالكم إن شاء الله مناح
أنا إشتقت للرواية وإني إكتبها لهيك قررت إني نزل بارت آضافي
البارت قصير فإعذروني
إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
Start

في منزل العاشقان كانا ينامان بسلام في حضن بعضهما البعض، فتح ذو أعين العسل كما تناديه بطلتنا عيناه ونظر بجانبه ليجدها نائمة بسلام
آبتسم بخفة ثم أبعد تلك الشعيرات التي تسقط على وجهها ليظهر وجهها بالكامل، معها يختبر مشاعر لم يجربها بحياته
معها فقط عرف الحب الحقيقي ولن يفرط فيها مهما حدث
أبعدها بخفة بعد أن سرق قبلة رقيقة من شفتيها، إستحم ثم إرتدى ملابسه
صفف شعره للأعلى ثم رش من عطره المفضل، خرج من الغرفة متوجها لغرفة طفلته الصغيرة
فتح الباب بهدوء كي لاتستيقظ لكنه تفاجئ من أنها لم تكن نائمة 
"مايا أميرتي "،قالها بلطف لتنظر له وتبتسم بسعادة لرؤية والدها

"دادي"،صرخت بها ليضحك بخفة، إقترب منها ثم حملها لتتشبت برقبته تدفن وجهها في رقبته"أووو هل أميرتي إشتاقت لدادي"،قالها بلطف لتبتسم ببلاهة طبع قبلات متتالية على وجهها لتضحك بطفولية وبراءة  وتضع يداها الصغيرة على وجهه"دادي آشتاق لأميرته الصغيرة مايا ك...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"دادي"،صرخت بها ليضحك بخفة، إقترب منها ثم حملها لتتشبت برقبته تدفن وجهها في رقبته
"أووو هل أميرتي إشتاقت لدادي"،قالها بلطف لتبتسم ببلاهة
طبع قبلات متتالية على وجهها لتضحك بطفولية وبراءة  وتضع يداها الصغيرة على وجهه
"دادي آشتاق لأميرته الصغيرة مايا كثيرا كثيرا "،قالها بطفولية لتوسع عيناها تنظر له تقوس شفتيها
لم يتحمل كتلة اللطافة التي أمامه ليعانقها بقوة أو لنقل يعتصرها
أخذها وحممها ثم غير لها ملابسها، نزل للأسفل متوجها للمطبخ
وضعها في المقعد الخاص بها ثم بدأ بتجهيز الأكل
"زين زين "،سمع صراخها ليققز في مكانه بفزع، إنفجرت الطفلة بالضحك على شكل والدها الخائف
دخلت لمياء ووجهها مصفر ليهرع لها ممسكا وجهها بين يديه قائلا بقلق
"مالأمر حبيبتي لما الصراخ وجهك مصفر هل أنت مريضة "ًقالها بخوف لتعانقه بقوة وتنفجر بالبكاء
تملكه القلق على حالة حبيبته، بادلها العناق يمسح ظهرها بيده يحاول تهدئتها
"ششش حبي إهدئي"،قالها بهدوء لتتمسك به أكثر وتدفن وجهها في رقبته
بدأت الطفلة بالبكاء لرؤية والدتها بتلك الحالة، إبتعدت لمياء عن زين تمسح دموعها ثم ذهبت لآبنتها وحملتها
"ششش طفلتي إهدئي صغيرة مامي هيا "،قالتها ثم قبلت جبينها لتبدأ بالهدوء رويدا رويدا
"مالأمر صغيرتي  لما كنت تصرخين وإنفجرت بالبكاء"،قالها زين لتنظر له وتقول
"رأيت كابوس مريع وعندما إستيقظت لم أجدك بجاتبي  ولم أجد مايا في غرفتها لذلك تملكني الرعب "،إبتسم بخفة ثم قبلها من جبينها
"هيا إستحمي وغيري ملابسك لتجدي الفطور جاهز"،قالها بلطف لتومأ له ثم تضع مايا في مكانها

صعدت لغرفتها وإستحمت سريعا ثم غيرت ملابسها

نزلت للأسفل لتجده قد وضع الآفطار على الطاولة، آبتسمت بخفة ثم قبلته برقة ليبادلها"صباح الخير بالمناسبة "،قالتها بآبتسامة جلست في مكانها وبدأت تأكل، وضع زين مايا في حضنه يطعمها ويطعم نفسه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت للأسفل لتجده قد وضع الآفطار على الطاولة، آبتسمت بخفة ثم قبلته برقة ليبادلها
"صباح الخير بالمناسبة "،قالتها بآبتسامة
جلست في مكانها وبدأت تأكل، وضع زين مايا في حضنه يطعمها ويطعم نفسه

"سنخرج لنتمشى قليلا "،قالها زين لتنظر له
"حسنا لقد مللت في المنزل" ،قالتها لمياء بملل واضح من نبرتها
بعد أن أكملوا الأكل غسلت لمياء الأواني  ثم خرجت مع زين
كان زين يحمل مايا بين ذراعاه وكانت تضحك وتبتسم بلطافة
وصلوا لحديقة ليجلسوا هناك على العشب

"أتعلمين كم أحبك"،قالها زين بإبتسامة عاشقة لتتورد وجنتها بالخجل
ضحك بخفة ثم قال
"أنا زوجك يافتاة لما الخجل "،قطبت حاجبيها لتقول بتذمر
"ماذا افعل نظراتك لي تخجلني "،آستمر بالضحك ثم عانقها بخفة

"دادي مامي "،قالتها مايا بصوتها الطفولي ليلتفتا لها ويجدانها تقف على رجليها بصعوبة
ضحك زين بعدم تصديق ثم نهض  وأمسك يديها يحثها على المشي
"لا أصدق أنك وقفتي أميرتي سابكي الآن"،قالها بسعادة
أخرجت لمياء هاتفها وبدأت تصورهم فيديو ليبقى للذكرى

"صغيرتي مايا "،قالتها بسعادة لتنظر لها مايا وتبتسم للكاميرا 
اوقفت الفيديو وقامت بحفظه ثم نهضت وأمسكت يدها وزين أمسك يده الأخرى يمشونها

بعد يوم طويل قضوه في الخارج عادوا للمنزل، كانا مايا نائمة لقد تعبت من كثرة اللعب
وضعها زين في سريرها بعد أن غير لها ملابسها
دخل للغرفة ليجد زوجته مرتدية ثياب النوم وتقف أمام الشرفة تنظر للسماء بشرود
إقترب منها وعانقها من الخلف لتنظر له بإبتسامة دافئة
"أتعلم أنني لم أكن أتوقع أنني سأحظى بحياة جميلة ورائعة كهذه "،قالتها بهدوء ليقبل رقبتها ببطئ
لفها له ينظر لها ثم إلتهم شفتيها بقبلة شغوفة، بدأ بتلمس ذراعاها ،حملها لتلف رجليها حول خصره
وضعها بخفة على السرير يلهث
"اتعلمين كم آشتقت لك "،قالها بخبث لتبتسم بخجل
لفت يداها حول رقبته
"وأنا أيضا حبيبي"،ثم قربته تقبله بشوق وحب لتنتهي بليلة جامحة

Stoooooop
بعرف إنو بارت بايخ
شو رأيكم بالبارت؟

🎉 لقد انتهيت من قراءة You And I 🎉
You And Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن