chapter 16

4.9K 246 39
                                    

هاي جميعا كيف الحال
التفاعل عنجد مزري ليش مافي تفاعل بحق البطاطس
المهم أنا تعبت من الحكي
ملاحظة صغيرة جاوبوا على الأسئلة في آخر البارت رجاءا
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
25 فوت

Start
Lamia. Pov

بعد أن أخبرتهم عن الخطة إضطروا للذهاب للأستديو لتسجيل الاغنية الجديدة، بقيت وحدي في المنزل لذلك قررت أن أخرج لأتمشى قليلا، أعلم أن هاري سيقتلني لكنني مللت و لست متعودة على البقاء في المنزل لوقت طويل
اخذت حقيبتي ووضعت هاتفي و خرجت من المنزل
في فترة بقائي هنا حفظت بعض الاماكن و لن اضيع
بعد وقت قليل أحسست بالألم في خصري، لقد نهاني الطبيب من ان لا اجهد نفسي لكنني عنيدة ماذا أفعل
رايت الحديقة التي إعتدت الجلوس فيها، توجهت لها فورا و جلست على المقعد، زاد الألم كثيرا بحثت في الحقيبة لأجد الدواء لكن يلزمني ماء ماذا سأفعل، كانت توجد فتاة في نفس عمري تلعب بالكرة و معها شاب ليس لدي اي حل آخر
توجهت لهم و قلت
"عفوا"،نظرت لي كانت جميلة جدا، شعرها الاشقر الطويل و عينيها الخضراء

إبتسمت بلطف و قالت"نعم ماذا تريدين يا جميلة"،ضحكت  و قلت"ماء كي اشرب الدواء "، توجهت لحقيبتها و أخرجت قارورة ماء صغيرة ثم أعطتني إياها، وضعت حبة الدواء ثم شربت الماء بعدها أعطيتها القارورة"شكرا لك"،قلتها بإبتسامة لتردها لي"لا داعي للشكر، بالمناسبة...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إبتسمت بلطف و قالت
"نعم ماذا تريدين يا جميلة"،ضحكت  و قلت
"ماء كي اشرب الدواء "، توجهت لحقيبتها و أخرجت قارورة ماء صغيرة ثم أعطتني إياها، وضعت حبة الدواء ثم شربت الماء بعدها أعطيتها القارورة
"شكرا لك"،قلتها بإبتسامة لتردها لي
"لا داعي للشكر، بالمناسبة أنا صابرينا و أنت"
"لمياء، تشرفت بمعرفتك صابرينا"،مزت يدها لأصافحها
نظرت لي و قالت
"هل انت عربية"،قالتها بإبتسامة سعيدة لاومأ لها
"أجل من لبنان "،توسعت إبتسامتها و قالت
"نحن أيضا من هناك، لكنني ولدت هنا "،إبتسمت لها
ثم رجعت لمقعدي و جلست هناك أنظر لهم
لا أعلم لكنني شعرت بإحساس غريب إتجاهها كأنني اعرفها منذ زمن أو أنها قريبة مني، أول مرة أشعر بهكذا إحساس
ضحكت بخفة عندما رأيتها تتشاجر مع ذلك الشاب ثم إنقضت عليه تنتف شعرها تبا إنها مضحكة

"آه شعري الجميل تبا لك إبتعدي يا متوحشة"،قالها ذلك الشاب و هو يحاول إبعادها
"تستحق من قال لك ان تناديني سنفورة"،قالتها بغضب ثم عضته من رقبته
إنفجرت بالضحك عليهما إنهما ظريفان، نظروا لي لأبتسم لهم، نزلت صابرينا عنه ثم توجهت ناحيتي و جلست بجانبي، كانت تحاول أخذ نفس
"تبدين كمن كان يحارب"،قلتها بضحكة لتنظر لي بغيض طفولي ثم أخرجت لساني طفلة
"من ذلك الشاب"،قلتها بفضول كعادتي ماذا أنا فضولية لا تنظروا لي هكذا
"كريس أخي التوأم"،قالتها بغيض لافتح عيناي بدهشة
"توام لكنكم لا تتشابهون"،قلتها بصدمة لتضحك بخفة
"جميع الناس يخبرونني بهاذا لدينا نفس لون العيون فقط"
"نعم لاحظت ذلك، ناديه لاتعرف عليه"،قلتها دون شعور، لا اعلم لكنني أشعر بمشاعر غريبة ناحيتهم، و اريد التعرف عليهم أكثر

You And Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن