chapter 32

4.4K 207 12
                                    

مرحبا للجميع كيف الحال
أنا ماعم إتأخر عليكم بالتنزيل مهيك
مثل ماقلتلكم الرواية قربت نهايتها باقي بس ثلاث شابترات
لهيك بدي تفاعل حلو ماشي بتمنى تقدروا تعبي بفوت وكومنت بس ماعم إطلب شغلة كبيرة
إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
Start
Lamia. Pov
Two days later
حطت الطائرة على أراضي لاس فيغاس، نظرت لزين الجالس بجانبي لأجده نائم
إبتسمت بخفة ثم إقتربت منه وهمست في أذنه
"زين زيني حبيبي الجميل إستيقظ"،تحركت رموشه ثم فتح عيناه لتظهر جحيمي عسليتاه
إبتسم بكسل لأردها له
"ما أجمل أن تستيقظ على وجه حبيبتك الفاتنة"،ضحكت بخفة ثم قرصت وجنته بخفة
"يكفي تغزل بي، هيا لقد وصلنا ثم الجميع قد نزل بقينا نحن فقط "
أومأ لي ثم وقفت من مكاني أرتب شعري، نهض زين ثم أمسك يدي و إرتدى نظارته السوداء الشمسية كان يبدو جذابا بها
نزلنا من الطائرة لنجد الرفاق ينتظروننا، كان الجميع هنا
هاري وصابرينا، ليام و إيرام، لوي و آلي التي أصرت ان تاتي رغم كسر رجلها، نايل و أنا و حبيبي الوسيم قد أتينا في طائرة البويز الخاصة
خرجنا من المطار بعد أن أكملنا تلك الإجراءات الروتينية لنجد سيارة ليموزين تنتظرنا لتقلنا لبيتهم الموجود هنا في لاس فيغاس
دخلنا للسيارة التي كانت رائعة من الداخل ومريحة أيضا
وضع زين ذراعاه حولي يضمني له
"سنستمتع هنا كثيرا"،قالها زين بإبتسامة
"أتمنى ذلك"،قلتها بإبتسامة مزيفة، أنا لا اشعر بشعور جيد بخصوص هذه الرحلة، أشعر كأن شيئ سيئ سيحدث وحدسي لايخطأ
كان الجو في لاس فيغاس مختلف عن لندن، كان الجو حار قليلا و الجميع في الخارج يرتدون ملابس قصيرة و خفيفة السيئ في الأمر أنني لم احضر ملابس صيفية لكثرة غبائي أحضرت ملابس الشتاء
بعد ربع ساعة وصلنا لمنرلهم الذي كان رائع بحق، نزلنا من السيارة ثم حملت حقيبتي الصغيرة بنفسي لم أرد من زين حملها يكفيه اغراضه
دخلنا للمنزل وتوجهنا لغرفة المعيشة التي كانت بسيطة لكنها مميزة وراقية في نفس الوقت
وقف لوي في الوسط ووضع يده على خصره وبدأ كلامه كالقائد
"حسنا بخصوص الغرف يوجد خمسة فقط لذلك كل ينام مع حبيبته، أنا مع آلي طبعا، لمياء مع زين، ليام مع إيرام ،و هاري مع صابرينا و أخيرا نايل بمفرده في غرفته"
أنهى كلامه بإبتسامة بلهاء لتعترض صابرينا قائلة
"أنا لست حبيبة هاري لذلك أريد غرفة وحدي"،نظرت لها بحدة تلك الغبية الفرصة أتت لرجليها و هي قامت بركلها بعيدا
نظرت لهاري لأجده إبتسم بحزن كأن كلامها جرحه
حك لوي عنقه بتوتر ثم قال
"حسنا نايل ينام مع هاري و أنت لك الغرفة"،أراد نايل الإعتراض ليقول هاري بجدية
"لا مشكلة أنا سأنام مع نايل في غرفته، و أنت إلتهمي الغرفة "،قالها بغضب في الأخير ثم خرج للحديقة الخلفية
نظرت لي صابرينا بصدمة لأنظر لها بحدة
"ماكان عليك جرحه بهذه الطريقة"،قلتها بغضب ثم لحقت بهاري
خرجت للحديقة لأجده يجلس أمام المسبح يدخل رجليه في الماء ينظر للأمام بغضب ويده على شكل قبضة
إتجهت ناحيته ثم جلست بجانبه لينظر لي سريعا ونظرة الحزن ظاهرة من عيناه
لم اتحمل رؤية صديقي المقرب بهذه الحالة لذلك بدون تفكير دفعت رأسه لصدري اعانقه بحنان أمسد على شعره بخفة
"لما دائما اتعلق بمن لايشعر بي "،قالها بصوت حزين لأعانقه أقوى و اقول بهدوء
"هازا لاتقل هكذا، صابرينا لم تقصد أن تجرحك"
أخرج نفس عميق ثم قال
"أنا أحبها لمياء و هي لاتشعر بي، لم تظهر أنها مهتمة بي بأي شكل من الأشكال"،أبعدته عني برفق ثم نظرت له وقلت
"هاري إن صابرينا واقعة لك بشدة ألم تلاحظ ذلك، نظراتها لك و محاولتها للفت إنتباهك، هي كانت حزينة لأنك لم تلاحظها "،فتح عيناه الزمردية بصدمة وقال بعدم تصديق
"هل هي حقا تفعل"
أردت الرد عليه لكن قطع ذلك صوتها المبحوح بالبكاء
"بالطبع أفعل أيها الأحمق"،إلتفتنا نحن الإثنان لنجدها تقف ووجهها الأبيض محمر و انفها كذلك
نهض هاري من مكانه ليقف أمامها مبتسم
"قوليها صابرينا قولي أنا تحبينني"،قالها بلهفة لأبتسم بسعادة لهما
"أنا احبك هاري كثيرا أيضا"،ضحك بسعادة ثم عانقها بقوة لتبادله هي أيصا و يقول
"أنا اعشقك حبيبتي "
نهضت من مكاني لاعطيهم مساحة ثم دخلت للمنزل لأجد نايل يجلس و يأكل كعادته
"اين الجميع "نظر لي وقال
"ذهبوا ليستريحوا، ونعم غرفة رين بالطابق الثاني ثالث غرفة على اليمين بابها أسود"
"شكرا نايلو"قلتها بإبتسامة ممتنة ثم بعد صعدت للطابق الثاني و إتجهت للغرفة الثالثة لأجد باب اسود معلق عليه لوحة مكتوب بها
"ممنوع الدخول"،ضحكت بخفة عليه، حبيبي المجنون
طرقت الباب بخفة ثم فتحته قليلا و أدخلت راسي فقط أنظر له لأجد يفرغ حقيبته ويضع الملابس في الخزانة
رفع راسه و نظر لي لاقول
"هل تسمح لي سموك بالدخول"،نظر لي كأنه بفكر ثم قال برسمية مصطنعة
"لخمس دقائق فقط عليي أن اذهب لإجتماع مهم مع الوزراء"
إنفجرت بالضحك ليضحك هو الآخر، دخلت ثم اغلقت الباب و إتجهت له لاقف أمامه
"إذا أميري منشغل "،وضع يده حول خصري ثم دفعني لأرتطم بصدره
نظرت له بتفاجئ من حركته لأرفع حاجبا لبفعل مثلي
"لكنه يخصص كل وقته لأميرته الجميلة"
إبتسمت ثم طرحت جبيني على خاصته ولففت يداي حول عنقه أغمض عيناي بإستمتاع من وضعيتنا
"كم أحب عندما نكون هكذا، متفاهمين و لاشيئ يدخل بيننا"،قلتها بهمس لاشعر بأنفه الذي يمر بلطف على أنحاء وجهي
"أريد تقبيلك الآن و حالا اتسمحين"،فتحت عيناي على جملته ثم كوبت وجهه بين يداي و إقتربت منه اضع شفتاي على خاصته بدون حراك
بقبنا ثواني هكذا ليحرك شفتاه برقة ولطف على شفتاي اغمضت عيناي لابادله
كان يقبلني بلطف ثم تحولت القبلة لعنيفة
وضع يداه على كتفي و نرع المعطف بهدوء ليسقط على الأرض، بدأ بالمشي لأرجع للخلف
إرتطمت بالسرير لاقع عليه و زين فوقي مستمر بالقبلة، ادخلت يداي ألعب بشعره مستمتعة بتقبيله
شعرت بيده الباردة تحت قميصي تلمس جلدي بنعومة
ترك شفتاي لاتنفس سريعا، نزل بقبلاته لعنقي، يقبلني بقوة لكن برقة
لمساته و قبلاته ترسلني لعالم آخر عالم لنا نحن الإثنان فقط
"ززين"،أنيت لعضه لرقبتي، نظر لي بإبتسامة ساحرة وقال
"هاذا كي يعلم الجميع أنك ملكي، ملك مالك حبيبتي"
إبتسمت بخجل وقلت
"أنا لك منذ وقت طويل ولن يغير هذه الحقيقة أي أحد"
إبتعد من فوقي ثم إستلقى جانبي لاتوسد صدره ويعانقني لأشعر بالامان الذي أحسه دائما في حضنه
وهكذا قضينا يومنا نائمين في حضن بعضنا
في اليوم التالي إستيقظت لأجد نفسي وحيدة في الغرفة، إستغربت من عدم رؤية زين بجانبي
نظرت لمكانه لأجده ورقة صغيرة مطوية، فتحتها لأجد محتواها
"صباح الخير حبيبتي انا ذهبت مع البويز للستايج الذي ستقام به الحفلة لنتدرب على اغانيننا وربما نرجع بوقت متأخر، إذهبي للتسوق و إشتري ملابس لك مع الفتيات
سأشتاق لك
أحبك، حبيبك زين "
إبتسمت بخفة ثم نهضت إستحممت سريعا ثم إرتديت قميص خفيف بالأبيض و بنطال جينز ،تركت شعري منسدلا ووضعت ملمع شفاه فقط
وضعت اشيائي الخاصة في الحقيبة، الهاتف و المحفظة ووضعت فيها بعض الأموال وبطاقة الإئتمان،
نزلت للاسفل لأجد آلي و إيرام وصابرينا
"صباح الخير فتيات"،قلتها بمرح ليردوا التحية
جلسنا و فطرنا معا وبعد ذلك طلبت منهم أن نذهب للتسوق ونشتري ملابس لجو لاس فيغاس
"فكرة رائعة"،قالتها مهووسة التسوق إيرام خانم
خرجنا من المنزل وذهبنا مع السائق
اخذنا لاكبر حول تجاري، تجولنا في عدة محلات و إشتريت الكثير من الملابس و الإكسسورات و إشتريت هدايا للعائلة
نظرت لمحل العطور الرجالية لأنظر للفتيات وأقول
"بنات عيد ميلاد زين إقترب لذلك سأدخل لشراء هدية له ونلتقي في الكافيتريا حسنا"،قلتها ليومأ لي
دخلت للمحل و بدأ بالتجول حملت عطر يبدو غالي وفاخر
رششت القليل منه على يدي وقد كانت رائحة رائعة متأكدة أنه سيعجبه
إصطدمت بشخص لارفع رأسي و انظر له بصدمة
"جاد"،قلتها بصدمة لينظر لي بتفاجئ
"جاد هو صديقي من الثانوية كنت أنا وهو و إيرام اعز الاصدقاء، سافر للندن للعمل في شركة والده"
عانقته بقوة ليبادلني ثم قبل وجنتاي بحركة عفوية لم أنزعج منها
"كيفك يا بنت صرلي زمان ماشفتك ًبعدين شو عم تعملي بفيغاس، مزبوط سمعت آخر الاخبار صرتي مصممة مشهورة و حبيبة زين مالك كمان "
ضحكت بخفة عليه وقلت
"شوي شوي ،أنا منيحة، وشو عم اعمل هون إجيت مع زين و البويز كرمال حفلتهم هون "
اومأ بتفهم ثم قال بتعجب
"وشو عم تعملي بمحل رجالي "
حككت رقبتي بخجل وقلت
"هدية لزين بمناسبة عيد ميلاده، ولازمني مساعدتك"
"أكيد رح ساعدك ما إنتي إختي"
بعدها ساعدني جاد في إختيار ساعة لزين، طلبت من البائع ان يلفها كهدية
وبعد ذلك ودعت جاد الذي أخبرني أنه أتى لرحلة راحة من ضغط العمل، تبادلنا  أرقام الهواتف ووعدت أن أراه مرة أخرى
نزلت للاسفل عند الكافيتريا لأجدهم مجتمعين هناك، حكيت لهم عن رؤية جاد وقد كانت إيرام محبطة لعدم رؤيته
وبعد ست ساعات متواصلة من التسوق رجعنا للمنزل وقد كانت سيارات البويز موجودة إذن هم وصلوا
دخلنا وتوجهت كل فتاة لحبيبها، إيرام لليام، صابرينا لهاري الذي عانقها وقبلها امامنا و آلي التي تمشي بعكازها للوي
نظرت لزين لأجده يجلس وينظر لي بغضب وحدة مابه
ذهبت ناحيته ليقف سريعا ويصرخ بغضب عاليا
"أين كنتي ومع من"،فزعت من صوته العالي
"زين مابك لقد كنت مع الفتيات في المول"،ضحك بسخرية
"لاتكذبي، من ذلك الشاب الذي عانقك وقبلك من وجنتاك و أنت تضحكين ولم تبعديه كأنك سعيدة بذلك "
تفاجئت من حديثه معي
"عن أي شاب تتحدث زين"،قلتها بإستغراب
وضع هاتفه في وجهي لأجد صور لي مع جاد عندما عانقني وقبلني
نظرت له و عندما أردت تفسير الأمر قاطعني
"لقد كنت مخطئ عندما وثقت بك انت لاتستحقين، بيري معها حق أنت فقط إستغلالية تركضين وراء مصالحك"
كانت كلماته كالسهم التي تغرز قلبي بقسوة
سقطت دموعي بدون رضاي لأرفع يدي و أصفعه بكل قوة ليلتفت وجهه للناحية الأخرى
رفعت إصبعي بتحذير في وجهه
"إياك أن تناديني بالإستغلالية، ثم ذلك الشاب يكون صديقي من الثانوية لم أراه منذ سنة كاملة، و ماذا كنت افعل معه لقد ساعدني بشراء هدية لك لعيد ميلادك "،قلتها بصوت مخنوق لينظر لي بصدمة
إبتسمت بسخرية
"لا أصدق أنك شككت بي هل ظننت أنني أخونك زين"،قلتها ببكاء ليقترب مني ويحاول مسك يدي لأبتعد عنه
"إياك ولمسي مجددا، أنا لن ابقى مع شخص لا يثق بي"
نظر لي بخوف من ماسأقول الآن، لكنني قد إكتفيت لن أسمح له بإهانتي حتى لو كان زين
"ماذا تقصدين بكلامك"،قالها لأنظر له
"لمياء لاتقولي شيئ ستندمي عليه لاحقا "،قالها هاري خلفي لاتجاهل كلامه رغم ان كلامه حقيقي
"نحن إنتهينا مالك"،قلتها ببرود ثم إلتفت وصعدت لفوق للغرفة
أغلقت الباب بالمفتاح ثم جذبت حقيبة السفر خاصتي من تحت السرير وضعت كامل ثيابي عليها و أيضا التي إشتريتها
جلست على السرير أبكي بصمت، كنت محقة عندما أحسست بشعور سيئ، كيف يشك بي كيف، و كلامه الجارح الذي لن أنساه مهما فعل
لن أبقى هنا بعدما حدث، تركت أختي التي بحاجتي و أتيت معه و هكذا يكافئني
شكرا جزيلا لك زين على تحطيمي
أخرجت هاتفي و بحثت عن رقم جاد لأتصل به
رنة رتين ثلاث ليأتيني صوته
"مرحبا بالحلوة"،قالها بمرح كعادته لأقول بصوت ضعيف
"جاد تعال خذني لوسمحت، رح إبعتلك عنوان لتجي ماشي"
"تمام مسافة الطريق و كون عندك"،قالها بعجلة وقلق
أرسلت له العنوان في رسالة لأجلس قليلا
أحسست بالعرق من التسوق لذلك إستحممت سريعا ثم إرتديت من الملابس التي إشتريتها

 PovTwo days laterحطت الطائرة على أراضي لاس فيغاس، نظرت لزين الجالس بجانبي لأجده نائمإبتسمت بخفة ثم إقتربت منه وهمست في أذنه"زين زيني حبيبي الجميل إستيقظ"،تحركت رموشه ثم فتح عيناه لتظهر جحيمي عسليتاه إبتسم بكسل لأردها له"ما أجمل أن تستيقظ على وجه ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رفعت شعري ديل حصان ثم رششت من عطري، نظرت لتلك الهدية التي أحضرتها له لأمسكها و أنزل للاسفل ومعي حقيبة سفري
نزلت للأسفل لينظر لي الجميع بتفاجئ، توجهت له لينظر لي بحزن حاولت عدم التأثر بنظرته و وضعتها بجانبه
نظر لي بتشوش
"هدية عيد ميلادك، عيد ميلاد سعيد لإنني لن أكون معك لقولها في اليوم الموعود"
نهض من مكانه ليمسك يدي
"حبيبتي أنا آسف لكن عند رؤيتي لتلك الصورة جن جنوني، لو كنت مكاني ورأيت صوري مع فتاة تقبل وجنتي و اعانقها ماذا ستفكرين"
نظرت له ببرود وقلت بصدق
"كنت سأنتظرك و أستفسر الأمر منك اتعلم لما لأنني أثق بك و اعلم أنك لن تخونني لأنك تحبني هاذا هو الفرق بيننا، أنا أثق بحبك لي لكنك لاتفعل"،قلتها بخيبة أمل في الأخير
أبعدت يده عن يدي لألتفت و أجد الجميع ينظر لي بحزن
أمسكني هاري وقال
"إلى اين ستذهبين"،سألني بقلق لأبتسم بخفة
"سيأتي صديقي جاد ويأخذني"
"لن تذهبي لأي مكان مع ذاك الحقير"،قالها زين بغضب لالتفت له و أصرخ به
"ليس من شأنك، ثم لقد إنفصلنا ليس لك الحق في التدخل بي "
نظر لي بغضب ثم حملني لاضرب ضهره
"أنزلني ايها المجنون دعني"
نظر لي بإبتسامة مستفزة
"أنت لن تذهبي لأي مكان لأنك. ملكي وحدي ولن تبتعدي عني مجددا، آنسة جوهن"
إلتفت لهاري وقلت
"هاري ساعدني"،ضحك بخفة ثم رفع كتفاه وقال
"آسف عزيزتي لكن يجب أن تحلوا الخلاف يبنكم "
نظرت له بصدمة ليضحك زين ثم صعد لفوق و دخل للغرفة
وضعني ارضا ثم أغلق الباب بالمفتاح ونظر لي قائلا
"لن نخرج من هنا بعد أن نحل هذه المشكلة"
تبا اللعنة

Stoooooooooooop
رأيكم بالبارت؟ توقعاتكم للجاي؟
صابرينا وهاري؟
مين إشتاق للحظات للمياء وهاري مثلي؟
شك زين بلمياء؟
قرارها كان صائب لما إنفصلت عنه؟
تصرفه بعد أن قررت تنفصل عنه؟

You And Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن