مرحبا جميعا كيف الحال
بخصوص التفاعل مارح قول شي
مزري كالعادة
المهم إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقراتStart
Lamia. Povقضينا وقت رائع في الرقص و الغناء كالمجانين، و الأهم من ذلك صديقتي العزيزة كانت سعيدة و تلك الحرباء الشقراء كانت طوال الوقت تنظر لي بكره و غيرة موتي غيضا يا خنفساء
تجاهلت زين على قدر إستطاعتي رغم أنني قد شعرت أنني أخطأت أعترف، لم أرد على مكالماته و كان قلق عليي لكنه أهانني بكلامه القاسي ذاكإنتهت الحفلة و قرر كريس و صابرينا الذهاب لذلك رافقتهم للباب، نظرت لي صابرينا و قالت بإبتسامة واسعة
"لقد قضيت وقت رائع، إنهم مذهلين"،ضحكت بخفة
"نعم، لنعيدها مرة أخرى"،قلتها لتومأ
عانقتها بخفة لتبادلني، ثم نظرت لكريس الذي ينظر لنا بملل
"مابك يا أهوج"،قلتها بسخرية لينظر لي بغضب ثم أخرج لسانه بطفولية لنضحك عليه أنا و صابرينا
إقترب مني ثم عانقني لأبادله ثم إبتعد عني و طبع قبلة على وجنتي
"أراك لاحقا يا فاتنة"،قالها ثم غمز لي
أمسكته صابرينا من ياقته و جرته معها للسيارة
ضحكت على منظرهم، لوحت لهم
وقفت قليلا حتى إبتعدت سيارتهم عن ناظري، إستدرت لأدخل للمنزل لكنني تفاجئت بوقوفه هناك، ينظر لي بعسليتاه بغضب
أحسست بالخوف من تلك النظرات لكنني لم أظهر ذلك
حاولت العبور لكنه وضع يده مانعا إياي
نظرت له و قلت ببرود
"إبتعد مالك"،رفع حاجبه و قال بسخرية
"مالك أصبحت مالك الآن "،نظرت له دون قول شيئ
"مالذي رأيته الآن"،قالها بغضب لأنظر له بتشوش
"مالذي تقصده"
قلب عيناه ثم قال
"ذاك المعتوه كيف يقبلك هكذا، من هو بالنسبة لك لمياء"
صدمت من كلامه و قلت
"إنها مجرد قبلة زين، ثم هو صديقي"،قلتها ثم أبعدت يده لكي أعبر لكنه أمسكني من خصري يدفعني لصدره الصلب
حاولت إبعاده لكنه كالصخر لا يتحرك
"إسمعيني جيدا، كريس إنسيه لاأريدك أن تلتقي به مرة أخرى، هيا قولي حسنا"
أحسست بالغضب، من هو ليأمرني
نظرت له بغضب و قلت بحدة
"من أنت لتأمرني بالإبتعاد عنه، كريس صديقي و أنا لن أبتعد عنه، ضع كلامي حلق في اذنك مالك"،ثم ضربته في بطنه ليفلتني و ذهبت لغرفتي مباشرةNext day
نهضت كالعادة على صوت المنبه، قمت بروتيني اليومي ثم غيرت ملابسي
أنت تقرأ
You And I
Fanfictionلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...