مرحبا كيف الحال إن شاء اللله مناح، شكرا على إكمال الشرط
شو رأيكم بالرواية و الأحداث
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقراتStart
Lamia. Pov"خلينا نروح للكافي و منحكي"ًقالتها إيرام لأومأ لها، توجهنا للمقهى المعتاد
جلسنا في طاولة ليأتي النادل
"مرحبا يالحلوين شو طلبكم"،قالها بمرح كعادته
"عصير تفاح "،قلناها أنا و إيرام معا ليذهب و بعد دقائق قليلة رجع و معه الطلبنظرت لها أنتظر منها الكلام، أخذت نفس ثم بدأت الكلام
"تمام، بتتذكري لما روحنا للروشة، ليام همس بإذني و قال إنو هو ماعم يقدر يتحمل و رح يبوسني هون قدام الناس، وقتها أنا كتيير إنحرجت و حاولت إهرب منو بس هو كان ماسك آيدي، في هديك الليلة بالبارك نحن بسنا بعض"،قالتها بخجل لأصرخ
"شو"،قفزت من مكانها و نظرت لي بغيض
"يعني إنتي و ليام بستوا بعض واو، إي كملي"،قلتها بحماس لتنظر لي و تقول بإحباط نوع ما
"أنا معجبة فيه و هو كمان بس لسا ماطلب مني إنو صير حبيبتو"
مسكت يدها و قلت
"إيرام صبري شوي المهم إنو معجب فيكي، بس يعني كيف رح تكون علاقتكم إدا إرتبطتوا، إنتي بلبنان و هو بلندن كيف رح يصير"،قلتها بتساؤل
"أنا مابيهمني يعني المهم إنو رح كون حبيبتو، مابيهم المكان يمكن بإجازاتو رح يجي و أنا رح سافر، ماعندي مشكلة في هالموضوع"
إبتسمت لها و قلت
"أنا كتيير مبسوطة كرمالك حبيبتي، ليام شخص كتير منيح و متأكدة إنو رح تكوني سعيدة معو، بتمنالك الأفضل"
لتنهض و تعانقني لأضحك عليها و أبادلها
أنا متأكدة أن ليام الشخص المناسب لها و سعيدة لأجلهم حقارجعت للمنزل و أنا أشعر بفجوة كبيرة داخلي لم أتصور أنني سأتعلق بهم لهذه الدرجة، إشتقت لنصائح ليام الذي يقدمها لي، إشتقت لمزاح لوي السخيف، إشتقت لطفولية نايل و شهيته الشرهة، إشتقت لعناق هاري الدافئ لي و مناداتي بطفلتي، حتى إشتقت لبرودة زين و شجارنا الطفولي لبعض
أحسست بشيئ دافئ على خدي لأكتشف أنها دموع، تبا لمياء جوهن الفتاة الباردة ابكي من أجل تلك الفرقة التي كانت أناديها بالسخيفة
مسحت دموعي ثم جلست على سرير غرفتي أنظر لسقف الغرفة
قاطع تفكيري رنين هاتفي لأجده أحمد فتحت الخط سريعا ليأتيني صوته الدافئ
"مرحبا بالحلوة كيفك"،ضحكت بخفة ثم قلت
"أنا منيحة و مشتاقتلك كتيير"،قلتها بإشتاق فلقد مر وقت لم نتحدث به معا
"و أنا كمان يا حلوة عندي خبر كتييير حلو رح تنبصطي فيه"،قالها بحماس
"أوك يلا خبرني"،سكت قليلا ثم قال
"بكرا رح كون ببيروت"،أطلقت صرخة سعادة ثم بدأت بالقفز على السرير كالمجنونة
"ماعم صدق ياااااي كتيير مبسوطة إنو رح شوفك"،ضحك أحمد بقوة على حماسي الزائد ثم بدأت بالكلام معه على الأيام الماضية و كيف قضاها ثم سردت له أسبوعي الحافل مع الفرقة كان متفاجئ في البداية معه حق صراحة

أنت تقرأ
You And I
Fanfictionلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...