صباح الخير للجميع كيفكم إن شاء الله مناح
بخصوص الرواية الحد الأقصى لها 35 بارت
عم حاول خلصها بسرعة لإنو عمليتي قربت ومن وراء العملية أكيد الطبيب رح يمنع إني إمسك التيليفون يمكن لشهرين أو أكثر و مارح خليكم معلقين والرواية كمان لهيك قررت خلصها بسرعة
وكمان شرارة الحب رح حاول خلصها بسرعة و إذا ماقدرت رح حطها موقفة مؤقتا لما روح أعمل العملية
المهم إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
رح تظهر شخصية اليوم في البارت الكل بيكرهها
حزروا مين؟Start
Lamia. Pov
"وهاذا ماحدث، أنقذت لمياء الموقف بإرتدائها الثياب"،أكملت إيرام حديثها عن ماحدث البارحة لآلينور
بعد أن جلست مع زين قليلا ذهبت أنا و إيرام لمنزلها كي نطمئن عليها
نظرت لي وقالت بأسف
"أعتذر لأنني تخليت عنك في هكذا يوم"،إبتسمت بخفة ثم إقتربت منها ومسكت يدها
"لاتتفوهي بالحماقات آلي، الأمر لم يكن بيدك ثم أنت لم تتخلي عني، كنت مجبرة هل ستستطيعين مساعدتي برجلك المكسورة هذه"،قلتها بمزاح في الأخير أؤشر على رجليها المكسورة الملفوفة بالجبيرة
"هل تشعرين بتحسن لمياء"،سألتني إيرام بنبرة حنونة لابتسم بخفة
"أنا بخير صديقتي لاتقلقي، أتحسن بمرور الوقت، وجودكم معي ينسيني الألم"،نظرت لي آلي بمكر وغمزت قائلة
"ووجود زين طبعا"،نظرت لي إيرام بمكر هي ايضا لأشعر بسخونة وجهي
"إخرسوا حمقوات"،صرخت بخجل لينفجروا بالضحك
أغبياء
وبعد وقت طويل من التحدث و الضحك و المزاح رن هاتفي لأجده زين
"مرحبا حبيبي"،رديت عليه ليأتي صوته
"أهلا بحبيبتي الهاربة"،ضحكت على كلامه ليشاركني الضحك
"أنا في الحديقة التي بجانب منزل آلي بإنتظارك أسرعي"،قالها سريعا ثم اغلق
شتمته آلاف المرات بداخلي كم أكره أن يغلق أحد في وجهي
نظرت للفتيات وقلت
"بنات زين بإنتظاري اراكم لاحقا"
اومأوا بتفهم وقالوا معا
"حسنا إلى اللقاء"
أخذت حقيبتي ونزلت للاسفل
خرجت من المنزل وبدات المشي، لم آخذ السيارة لأن الحديقة قريبة من المنزل، وصلت بعد خمس دقائق تقريبا لأجد الحديقة ممتلئة نوعا ما
بدأت بالبحث عنه لأجده يجلس على مقعد ويغطي رأسه بقبعة ونظرات شمسية، أحمق إنه يلفت النظر بهذه الطريقة
ذهبت ناحيته ليقف سريعا وأعانقه بقوة ليبادلني
"أتصدق كم إشتقت لك في هذه الساعات القليلة"،قلتها داخل عنقه ثم إبتعدت عنه بخفة أنظر له بإبتسامة
رفع حاجبه وقال بإستنكار
"ساعات قليلة، يافتاة إنها ست ساعات و خمسون دقيقة و سبع ثواني"،إنفجرت بالضحك لينظر لي بسخط
شددت وجنتاه وقلت كأنني أحادث طفل
"هل صغيري إشتاق لي لدرجة أصبح يحسب الوقت بدقة"،ثم إستمررت بالضحك
لم أشعر سوى بإلتصاق جسده على خاصتي لأتوقف عن الضحك و أنظر له بصدمة
نظر لي بخبث وقال
"اراك توقفتي عن الضحك آنسة جوهن لما ياترى"،قالها الاحمق مدعيا التفكير
حاولت التملص من ذراعاه لكنه اقوى مني، شدني من خصري ناحيته وقرب وجهه من وجهي
حرك أنفه بخفة على وجنتي صعودا وهبوطا لينقطع نفسي من حركته تلك
"ززين ماذا تفعل نحن في الخارج"،قلتها بهمس ليقبل وجنتي بعمق ويهمس بأذني
"لايهمني ليعلم الجميع أنني واقع بحبك "،نظرت له بإبتسامة ليردها لي
"مجنون"،قلتها بضحك ليغمز
"سأريك ماذا سيفعل هاذا المجنون"،قالها ثم تركني
نظرت له بإستغراب، خلع القبعة و النظارات الشمسية
ثم ذهب ليقف في وسط الحديقة
نظرت له بدهشة من تصرفة الأحمق هكذا سيراه الجميع
"إسمعوني جميعكم، أنا زين مالك بكامل قواي العقلية أعترف أنني واقع لتلك الفتاة هناك"،صرخ بها لينظر له الجميع بصدمة وبدأ الهمس
"إنه زين مالك"،"ياإلهي كم هو وسيم"،"إنه هو حقا"
نظر لي الجميع عندما أشر عليي لاخجل سريعا
بدأ الجميع بالتصفيق و التصفير وبعضهم يصورون
"تعالي حبيبتي"،إبتسمت له ثم سرت ناحيته
"هل هذه لمياء جوهن المصممة المشهورة"،سمعت الهمس يتكرر بين الناس
وقفت أمامه لينظر لي بإبتسامة سعيدة
"و أنا أيضا أعشقك زين مالك"،صرخت بها ليعانقني ويدور بي
امسكت به جيدا وبدأت بالضحك
كان الجميع يصفقون وينظرون لنا بإبتسامة
أنزلني لينظر لعيناي
"قبلة قبلة قبلة قبلة"،بدؤوا بتكرارها لأنظر لهم بصدمة ثم لزين الذي يبتسم بخبث
"دعينا لاتكسر بخاطر المعجبين"،حاولت الإعتراض ليسكتني بقبلة مليئة بالشغف و الحب لأبادله بعد تردد

أنت تقرأ
You And I
Hayran Kurguلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...