لم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى
و هذا بسبب شخص واحد
في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد
عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي
و من سيكون بطل قصة حياتي
لمعرفة قصتي تابعوا روايتي
zeyn malik
lamia jo...
مرحبا جميعا كيف حالكم بعتدر على التأخير، رح حاول ماطول عليكم الأحداث بلشت تتغير و مابعرف إدا رح تحبو التغيرات بس بضمنلكم إنو الجاي أحلى إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات Start Lamia. Pov في اليوم التالي إستيقظت بنشاط لذلك قررت الذهاب لإيرام ثم لملجئي الشاطئ نهضت مسرعة و قمت بروتيني اليومي ثم غيرت ملابسي و تركت شعري منسدلا، رششت القليل من عطري ووضعت ملمع شفاه فقط
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أمسكت هاتفي و إتصلت به فورا رنة رنتين ليأتيني صوته الرجولي ذو اللكنة البريطانية "صباح الخير بصغيرتي"،إبتسمت بتوسع للقبي الذي إعتاد مناداتي به، يعجبني أنه يعتبرني صغيرة صغيرته هو "صباح الخير زيني، كيف حالك" "أصبحت أفضل بعد سماع صوتك" "جيد، إتصلت للإطمئنان عليك "،أعلم أنني فاشلة، لكنني تلبكت بما سأرد عليه و أظن أنه قد كشفني و هو مستمتع بجعلي أخجل "مثلما قلت لك سابقا، سنذهب للتور بعد أسبوع، و ربما المدة ستطول لأننا سنمر بعدة مدن، ماذا تفعلين الآن" جلست على سريري و قلت "إستيقظت الآن و سأذهب لإيرام و بعدها للشاطئ" "مالذي ستفعلين بالشاطئ، هل ستسبحين"،قالها بحدة لأبتسم على غيرته "بالطبع لا، الشاطئ هو ملجأي زين، و أحب التواجد هناك ربما للتفكير مثلا" همهم بتفهم "أتعلمين أنني أتمنى لو كنت معك و بجانبك الآن " إبتسمت بحزن و كم تمنيت لو لم نفترق "و أنا أيضا، إفتقدتك بحق زيني" "صغيرة زيني أنت، حسنا كفانا حزن، أنا سأذهب نتحدث لاحقا و إعتني بنفسك جيدا صغيرتي" أومأت بغباء كأنه يراني "حسنا باي زيني"،ثم أغلقت بعدها نزلت للأسفل و فطرت معهم ثم توجهت لمنزل إيرام .
"و هاذ يلي صار"،قلتها بتنهد حاليا أنا في غرفة إيرام و قد سردت لها حكاية أمي كانت حالتها مثلي عندما علمت، مصدومة "ماعم صدق ،عنجد هاي القصة تنفع تكون سيناريو لمسلسل "،نظرت لها بنصف عين "شوبك أنا عم قول الحقيقة"،قلبت عيناي بملل "تمام ،تركك مني شو أحوالك في أي جديد" نظرت لي و قالت بملل "عادي، أنا و ليام كتيير مناح، و بتصدقي بابا قرر يفتح فرع الجديد للأوتيل في بلد أجنبي، إحزري وين" نظرت لها بشك لتبتسم بسعادة، صرخت بصدمة "ماعم صدق لندن"،أومأت لي لأضحك بسعادة والد إيرام لديه سلسلة فنادق وضعهم المادي جيد أو الأصح فوق الجيد بل ممتاز ،و كان يريد أن يوسع نطاق عمله و قد نجح "مبسوطة كرمالك صديقتي و كمان مشان أبيكي ،يعني إنتي رح تسافري "،قلتها بحزن "مابعرف يمكن ،بس لازم تعرفي إنك كنتي ورح ضلي رفيقتي علطول"،أومأت لها ثم عانقتها بقوة لتبادلني
