مرحبا كيف الحال، جمعة مباركة للجميع كيف حالكم شو رأيكم هد هلأ بالرواية عجبتكم شي
إلواتلاد عن جد غريب مبارح ماكان عم يرضى ينشرلي أي شي و حدفلي بارت من رواية ملاكي لهيك ماحبيت إكتب بارت من هاي الرواية كرمال ما تنمسح
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقراتStart
Lamia. Povإستدرت خلفي لأجد ماللعنة؟؟، كانت إيرام تقف و تنظر لي و تبتسم بتوتر
رميت كل الأفكار خلفي وركضت لها و عانقتها بقوة أتنفس براحة، إنها بخير و أمامي لا أريد أي شيئ آخر
"إنتي منيحة"،قلتها بقلق و أنا أتفحص وجهها و جسمها
نظرت لي و قالت بهدوء
"أنا منيحة لميا بس"،سكتت قليلا ثم قضمت شفتيها لأنظر لها بشك
سمعت حمحمة لأرفع رأسي و أجد خمس فتيان يغطون وجههم بأكمام مثل المشهورين
المشهورين تبا
نظرت لهم جيدا لأفهم مايحدث
نظرت لإيرام بحدة لتبتسم ببراءة
"بلييز قولي إنو هاد الشي ماكان مقلب"،قلتها بهدوء ماقبل العاصفة
"قلتا و الله"،قالتها و هربت لأغمض عيناي و أصرخ بعيض
"إيرام هاد رح يكون آخر يوم بحياتك"،ثم رميت حقببتي وركضت خلفها لتصرخ بفزع
"بنصحك إنك توقفي"،قلتها بغضب لتخرج لي لسانها و تقول
"مجنونة إنتي بدك ياني روح للموت برجلي"،قلتها ضاحكة لأركض أسرع و أمسك بها
سقطنا على العشب لأعتليها و أدغدغها بقوة لتبدأ بالضحك بقوة
"هههه وقفي رح إختنق"،قالتها بصعوبة لأضحك عليها و أقول
"هاد جزاكي ياغبية، جبتيني على ملا وشي، لك ماأكلت شي مثل العالم و الخلق"،قلتها و أنا مستمرة بالضحك
لتقول بإستسلام
"تمام تمام آسفة مارح عيدها"،لأنظر لها بشك ثم تركتها أنا متأكدة أنها لن تتوقف عن مقالبها السخيفة
جلست بإعتدال أتنفس براحة
أمسكتني إيرام من يدي و أخذتني بإتجاه الشباب
وقفت أمامهم و قلت
"الوان دي أليس كذلك"ًقلتها بالإنجليزية لكي يفهموني
نزعوا تلك الكمامات و إبتسمت في وجههم
"كان عرضا جميلا"،قالها هاري بضحك كان يقصد الدغدغة
ضحكت بقوة و نظرت لإيرام التي تنظر لي بحدة لأخرج لساني بطفولية
"طفلة"،قالتها إيرام
"حسنا لم نتعرف بشكل جيد أنا لمياء جوهن صديقة السخيفة"،قلتها بإبتسامة ليمد هاري يده و يصافحني
صافحتهم جميعا و عندما جاء دور زين أمسك يدي بقوة لأنظر له و يقول
"تشرفت بمعرفتك لمياء"شدد على إسمي لأبتسم بخفة
"أنا أيضا زين"،شددت على إسمه و قرصت يده ليتركني
"حسنا الآن صديقتي الجميلة ستخبرني لما أيقظتني من نومي الجميل و لم آكل شيئ و اتت بي لهنا"،قلتها و نظري مسلط على إيرام التي تنظر للجميع ماعداي
"إيرام"،ناديتها لتنظر و تقول
"حسنا فعلته بك لأنك لم تذهبي معي لرؤية البويز في الكواليس"،نظرت لها بفم مفتوح ليضحك البويز على شكلي
عندما أردت الرد سمعت رنين هاتفي
نظرت للأرجاء لأجد حقيبتي مرمية على الأرض
حملتها و فتحتها لأجد أمي تتصل بي
فتحت الخط لياتيني صوتها و هي تصرخ
"وينك يا بنت طلعتي من البيت بسرعة"،أبعدت الهاتف من أذني لأتجنب صراخها
"ماما أنا منحية القصة و مافيها مقلب من الست إيرام"،قلتها بملل لتتنهد و تقول
"تمام يلا باي"،ودعتها ثم اغلقت الهاتف و توجهت ناحيتهم
"هل اتيتم وحدكم بدون حماية"،قلتها بإستغراب ليرد هاري
"لماذا هل ستخطفيننا"،قالها بمزاح
"لا ساقتلكم و أرميكم في البحر"،قلتها لنضحك معا، أقسم أنني سمعت زين يقول
"سخيفة"،لا اعلم لما يعاملني هكذا، حاولت تجاهله و إلا اقسم انني سأرتكب جريمة في حقه
طوال الوقت و هو ينظر لي بنظرات حادة كأنني قتلت له عائلته مابه هاذا المخبول
تفاهمت مع هاري أكثر، إنه شخص لطيف و طيب و يمزح كثيرا
"شباب أنا جائعة"،قلتها بتذمر و أنا امسك بطني لينظر لي الجميع ثم ينظروا لنايل الذي إبتسم بحماس
"لا ياإلهي وجز
دنا نايل آخر"،قالها لوي بتذمر لأنظر لهم بتشوش ليقول ليام
"إنه يقصد أن نايل يأكل كثيرا و انت مثله"
نظرت له و قلت
"الأكل و الأكل ثم الأكل عزيزي"،ليضحك و يقول نايل
"و أخيرا وجدت شخص مثلي"،ثم عانقني بعفوية، صدمت قليلا لكنني عانقته على أي حال
"أنتم لاتعرفون لمياء، لديها شهية مفتوحة 24 ساعة تأكل كل شيئ حتى تستطيع أكلنا"،نظرت لها بحدة
"هاهاها مضحكة جدا"،قالتها بملل ثم قررنا أن مذهب للمقهى المعتاد
دخلنا معا و طبعا الشباب كانو يغطون أنفسهم كي لايعرفهم أحد
جلسنا على طاولة بعيدة عن الناس قليلا
جاء النادل و إبتسم بنوسع حالما رآني و قال
"صباح الخير يا حلوة"،قام بقرص خدودي لأنظر له بغضب ليرفع يداه بإستسلام
"الطلب المعتاد إنت بتعرف"،قلتها أنا و إيرام ثم طلب الشباب كل على ذوقه
لم انظر لهم و بدأت بهجومي المعتاد على حبيبي الأول و الأخير الأكل
عندما إنتهيت رفعت راسي لأجد ليام، لوي، هاري، زين ينظرون لي بصدمة و أعين و فم مفتوح لم اتحمل لذلك إنفجرت بالضحك على أسكالهم
"تبا يا فتاة ماكل هذه الشهية"،قالها هاري بصدمة
"نسخة نايل الانثوية"،قالها زين بصدمة لأرفع حاجب له ليفعل المثل
أبعدت نظري عنه
"حسنا شباب كم ستظلوا هنا في بيروت"،قلتها بتساؤل و أنا أخطط لشيئ
نظر لي ليام و قال
"أسبوع و نرجع للندن"،اومأت بإبتسامة واسعة لانظر لإيرام و أجدها تنظر أيضا
"هل تفكرين بما أفكر به"،قالتها لأضحك بخفة
"ماذا يحدث فتيات"،قالها هاري
"مارأيكم أن نكون اناو لمياء دليلكم السياحي "،قالتها إيرام بحماس لأكمل عنها بحماس أكبر
"و نريكم أجمل اماكن بيروت"
نظروا البويز لبعضهم كأنهم يتشاورون ثم قال لوي
"لما لا لنجعله أسبوع مليئ بالذكريات الجميلة لنا هنا"،قالها بإبتسامة ليوافقه الجميع حتى زين كان متحمس للفكرة

أنت تقرأ
You And I
Fiksi Penggemarلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...