هاي يا جماعة الخير كيف الحال إن شاء الله مناح
كيف الأحداث حد هلأ حلوة أو مملة
عطوني رأيكم بالغلاف شكرا للمبدعة abdoter
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
في ملاحظة صغيرة بخصوص الكومنت في ناس عم يحطوا الإيموجن بدل مايحطوا كومنت لهيك أنا بطلب منكم تعطوني رأيكم مابدي أشكال بدي كلمات يعني ماعليش إذا حطيتو كومنت و جنبو إيموجن عادي
الشرط 25 فوت+30 كومنت=بارت جديدStart
Lamia. Povوصلنا بعد مدة، نزلت ألينور و عندما حاولت النزول أحسست بألم فظيع مكان الجرح، حاولت النزول مرة أخرى لكن الألم فظيع تبا لك أيها السارق الحقير
أحسست بشخص أمامي لأرفع رأسي و أجد زين يمد يده لي، بعد تردد أمسكت بها ليقترب مني و يحملني كالطفلة الصغيرة، نظرت له بصدمة ليبتسم و يقول
"سمعتي ماذا قال الطبيب لاتجهدي نفسك حسنا لميائي"،وداعب أنفه بأنفي لأحبس أنفاسي للحظة بفضل فعلته رجعت أشعر بتلك الفراشات اللعينة في بطني تبا مالذي يحدث لي
تمشى بي و أنا ممسكة به كي لا أقع، فتح هاري الباب و قال
"مرحبا بك في منزلك طفلتي"،إبتسمت بخفة، أنا لدي شعور سيئ حيال بقائي هنا
كان البويز يجلسون في غرفة المعيشة حالما رأونني حتى بدؤوا بالتصفيق مالذي يحدث
"مرحبا بك بيننا و حمدا لله على سلامتك لوليتا"،قالتها الينور بمرح و هي تمسك كعكة بين يديها، أنزلني زين و اسندني للمشي ناحيتهم
عانقتها بقوة لتبادلني و هي تضحك
"شكرا لك صديقتي"،قلتها بإبتسامة عندما فصلنا العناق
"هيا هيا لنقطع الكيكة"،قالها نايل بطفولية لنضحك عليه جميعنا
نظرت للكعكة ووجدت صورتي عليها نظرت لهم
"إنها فكرني"،قالها لوي لأعانقه
"شكرا تومو"،قلتها ثم قرصت وجنتيه بقوة ليصرخ
"إبتعدي عني يامتوحشة آلي ساعديني"،تركته محمر الخدود
قطعت الكعكة ليصفقوا مرة أخرى، اشعر كأنه عيد ميلادي
أطعمت هاري أولا ثم زين بعدها البقية، كنت اشعر بالسعادة لأنني معهم، أصدقاء حقيقيون ليسوا مزيفين
جلسنا معا نتحدث قليلا و نضحك حتى تلك اللحظة، دخلت بيري و هي تتمايع بمشيتها ثم جلست في حضن زين تقبله بقوة، أشحت نظري بسرعة عنهم ثم شعرت بنغزة في قلبي تبا أعيد و أكرر مالذي يحدث لما أريد أن أمسكها من شعرها و ابعدها عنه، في النهاية هي حبيبته و أنا مجرد فتاة ستعود لمنزلها بعد 20 يوم من الآن
"إشتقت لك حبيبي"،قالتها بدلع مصطنع
"بيري ماذا تفعلين هنا"،قالها وواضح عليه الإنصدام من فعلتها
"أتيت لرؤية حبيبي"،قالتها و هي ماتزال في حضنه كالعلكة
نظرت لهاري لأجده ينظر لي و يبتسم بخبث لأقلب عيناي
رنين هاتفي قاطعني لأنظر له و أجده رقم غريب و الاغرب انه رقم من هنا لندن
فتحت الحط ثم قلت
"مرحبا من معي"،قلتها لأسمع أنفاس شخص
"هل أنت لمياء جوهن"،قالها صوت رجولي مبحوح لأعقد حواجبي بإستغراب
"نعم من أنت"،كلامي جذب إهتمام الجميع لذلك ينظرون لي الآن
"أنا أكون خالك"،قالها ذلك الرجل بصوت حنون لأنهض من مكاني بسرعة لامسك خصري بألم
"مالأمر لمياء"،قالها هاري ممسك بي لأنظر له بألم
"أنا ليس لي خال اسمعت لاتتصل مرة أخرى"،قلتها بغضب ثم أغلقت في وجهه
لف يداه حولي يعانقني لأبادله
"مالأمر "،قالها بقلق لاجيب بهمس متعب
"هاري خذني لغرفتي "،قلتها ليحملني فورا و أتشبت به أدفن وجهي في صدره رافضة النظر لأي أحد

أنت تقرأ
You And I
Fanfictionلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...