لم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى
و هذا بسبب شخص واحد
في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد
عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي
و من سيكون بطل قصة حياتي
لمعرفة قصتي تابعوا روايتي
zeyn malik
lamia jo...
حبايب قلبي الحلوين كيف حالكم شكرا على 1000 متابع أنا جد سعيدة بهالشي آسفة على تأخري بالتنزيل بس عم حاول ماإمسك الموبايل لمدة طويلة نصائح الدكاترة السخيفة زين و أخيرا إعترف لنفسه إنو بيحبها للمياء شو كان شعوركم وقتها هاي الرواية كنيير عزيزة على قلبي و هي من أقرب الروايات لإلي لهيك بدي تفاعل حلو للبارت أوك إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات Start كان الجميع يرتدي الأسود و يقفون في المقبرة أمام قبرا والديها، معالم الحزن و الألم ظاهرة على الجميع و خصوصا عائلتها، والدها الذي يقف بصعوبة حاول الجميع إقناعه بعدم المجيئ لكنه أصر، أراد رؤية إبنته للمرة الأخيرة و توديعها، ينظر لهم و هو يضعونها تحت التراب ليشعر بالإختناق داخله، تمنى لو كان محلها و عاشت هي بعد أن تصالح معها و عادت لحضنه بعد 21 سنة يفقدها ببساطة، سقطت دمعة ساخنه على بشرته المجعدة لكبر سنه "هيا أبي عليك أن ترتاح"،قالها إبنه بصوت مبحوح دال على نوبة بكاء حادة أومأ بصمت ثم ذهب هو وزوجته للمنزل لأخذ قسط من الراحة ثم بعدها الإطمئنان على حفيدتيه نظرت إيرام للقبرين بألم ثم نظرت لليام و قالت بضعف "الشعور مؤلم بحق، ليام أنا لا أريد توديع صديقتي في هاذا المكان، لاأريدها أن تنام تحت الارض"،ثم سقطت دموعها ليعانقها بقوة يدخلها لصدره، يحاول أن يطمئنها كان زين ينظر للقبور بشرود تام، لكنه يحترق من الداخل فكرة أن محبوبته ستذهب للأبد تجعله يفقد أعصابه إرتدى نظاراته الشمسية ثم ركب سيارته متوجها لها، لمالكة قلبه الوحيدة وصل بعد ربع ساعة ثم صعد لغرفتها فورا، فتح الباب بهدوء ليجدها مثلما تركها، نائمة بسلام لاتشعر بما يحدث حولها وقف أمامها ينظر لها بإبتسامة صغيرة، نزل بمستواها ثم طبع قبلة رقيقة على جبينها محاولا عدم لمس تلك الضمادة الملفوفة على رأسها كي لا تتألم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلس على الكرسي بجانبها بصمت، يشعر بالألم في قلبه من حالتها هاته، تعود على رؤية إبتسامتها المشرقة، مزاحها، سخريتها، برودها و خجلها عندما يتغزل بها أو يقبلها أغمض عيناه بألم ليسمح لتلك الدموع الذي حجزها طويلا بالنزول لأول مرة زين مالك يبكي من أجل فتاة لكنها ليست أي فتاة، إنها حبيبته و صغيرته و مجنونته الذي يعشقها حد النخاع تردد في البداية ثم بأيدي مرتجفة أمسك بيدها و أحكم عليها لكن برقة كي لا يؤذيها