هاي بالصبايا الحلوين كيفكم
أنا حاسة بحماس مو معقول يمكن لإني نمت و إرتحت كتيير
الرواية بقالها شابترين و بتخلص على قد ما أنا فرحانة لإني رح إنهيها بس كتيير حزينة لإنها مميزة بالنسبة لي وقريبة مني بشكل مو معقول
خذو نظرة على الحلو يلي فوق. 👆
إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
Start
Lamia. Povنظرت له بغضب عارم من تحكمه بما أفعل ومع من سأذهب ،لقد شك بي ونعتني بالإستغلالية بحق الله كيف إستطاع التفكير بأنني أستغله و أنني أخونه ألم يرى أنني اعشقه، إنه لايعرفني بعد أن مضى كل هاذا الوقت مع بعضنا
تجاهلته وجلست على الأريكة أنظر لأظافيري بملل كأنه غير موجود ،أخرجت هاتفي من جيبي و أشغلت لعبتي المفضلة وبدأت اللعب
إمتدت يده و أخذت الهاتف بعنف لأرفع رأسي و أنظر له بحدة ليقابلني بوجه غاضب حد اللعنة
"علينا التكلم لمياء"،قالها بجدية لأنهض من مكاني وأقف أمامه
"حسنا أسمعك"،نظر لي بتفاجئ كأنه لم يتوقع تصرفي
"حسنا بعد رجوعنا من التدريب إتصلت بك لكنك لم تردي وبعد ذاك وصلتني رسالة من رقم غريب كانت صورك أنت وذاك الجاد متعانقين وهو يقبل وجنتاك وأسفل الصورة كانت ملاحظة أغصبتني
أنظر لحبيبتك التي فضلتني عليها، وقتها علمت أنها بيري من أرسلت الصور، اعماني غضبي ولم أتحكم بكلماتي، حبيبتي أنت تعلمين جيدا أنني عندما أغضب لا أرى أمامي، سامحيني سامحي حبيبك الغبي "،أكمل كلامه ونظر لي بحرن لكنك قد ظلمتني زين و كثيرا أيضا
"أنت هكذا دائما زين تخطئ بحقي وتأتي بعدها للإعتذار و أنا أسامحك ،لكن هذه المرة خطأك صعب أن أسامحك عليه، لقد نعتتني بالإستغلالية لقد قلت أنني أركض وراء المال في وجهي تماما و شككت بحبي لك كيف فعلت ذلك زين، لو كنت في محلي ماذا ستفعل هل ستسامحني على كلماتي القاسية، كلامك كان كالسم هشم قلبي لأجزاء، لذلك زين أنا لن أسامحك بهذه البساطة"،قلت كلامي بهدوء رغم النار المشتعلة بداخلي، كان ينظر لي بصدمة ،أخذت الهاتف من يده وخرجت من الغرفة ونزلت للاسفل لأجدهم مجتمعين هناك، تجاهلتهم وخرجت للحديقة وجلست أمام المسبح أضع رجلاي داخله رن هاتفي لأجده جاد، أجبت فورا ليأتيني صوته
"أنا قربت وصل إنتي جاهزة"،ترددت قليلا هل ذهابي مع جاد جيد، لكنني حسمت قراري وقلت
"بعتزر جاد بس بطلت مارح إيجي معك بس وعد بكرا رح جيب إيرام ونتغذى معك شو رأيك"،قلتها بأسف ليضحك بخفة
"مافي مشكلة ياحلوة، لكان بكرا منلتقي رح إيجي آخذكم مابدي إعتراض"،قالها بتحذير في الأخير لأبتسم بخفة
"ماشي باي"
"باي"،اغلقت الخط وبدأت بالنظر للنجوم التي تملئ السماء لتعطيها منظر خلاب
أحسست بشخص يجلس بجانبي لم أحتج للإلتفات لأعرف من هو
"أعلم أن زين أخطأ لكنك تسرعتي بالإنفصال عنه"،قالها بصوته الحنون كالعادة لأترك العنان لدموعي بالنزول لم أعد التحمل أن أدعي القوة و أنا ضعيفة وهشة
نظرت له وقلت بحزن
"لقد كسرني بظنه بي وكلماته القاسية هاري، اتعلم ماذا إكتشفت اليوم أن زين لايثق بي وهاذا يقتلني، معرفة أن حبيبي لايثق بي تؤلمني "،إقترب مني ووضع راسي على صدره لأترك العنان لشهقاتي بالخروج، بكيت كما لم أبكي من قبل، أسقطت قناع القوة و اظهرت ضعفي لصديقي الوحيد و المقرب
بعد مدة هدأت شهقاتي لتصبح خفيفة ،رفعت رأسي ومسحت دموعي لينظر لي هاري ويقبل جبيني بعمق لابتسم بخفة
"هناك غرفة للضيوف لوي الأحمق تعمد أن لايخبركم أنه يوجد غرفة إضافية كي تنام معي صابرينا، أعلم أنك لاتريدين رؤية زين لذلك إبقي هناك هيا لأريكي إياها"
أومأت له ثم قلت
"شكرا هاري لأنك إستمعت لي ولم تمل مني"،قرص أنفي بخفة ثم قال
"لأنني صديقك وهاذا مايفعله الأصدقاء الإعتناء ببعضهم وقت الحزن والفرح أيضا"
نهضت من مكاني ثم دخلت مجددا ولم نجد أحد، حمل هاري حقيبتي التي كانت في غرفة المعيشة ثم مشى في الطابق الأول كانت الغرفة في آخر الرواق وكم كنت شاكرة أنها بعيدة عن غرفة زين، أحتاج البقاء بعيدة عنه لبعض الوقت كي أقرر ماذا سأفعل
شكرت هاري مجددا ثم تمنيت له ليلة سعيدة ليذهب بعدها لغرفته
وضعت ملابسي في الخزانة وحاجياتي الأخرى في التسريحة أخذت ملابس للنوم ثم إرتديتها وإستلقيت على السرير، يالغرابة البارحة كنت أنام في حضنه و اشعر بالأمان لكن الآن أشعر بالبرد والفراغ فقط
تقلبت كثيرا ثم و أخيرا قرر النوم أن يطرق بابي لاسقط في الظلام
في اليوم التالي إستيقظت لكنني بقيت مستلقية على السرير لبعض الوقت
نظرت للساعة لأجدها التاسعة صباحا، نهضت من مكاني ثم دخلت للحمام، قمت بروتيني اليومي ثم غيرت ملابسي

أنت تقرأ
You And I
Fiksi Penggemarلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...