chapter 20

4.8K 207 22
                                    

مرحبا جميعا كيف الحال
عيد حب للجميع، هو مو شرط للحبيب هو حب الجميع، حب العيلة، حب الصديق، حب النفس أيضا
البارت مليئ بالرومانسية بين الثنائي الجميل لمياء و زين
لهيك كل واحدة تحط جنبها دبدوب أو مخدة و عانقوها
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
Start
Lamia. Pov

بعد أن خططنا ماعلينا فعله في الأربعة الأيام، خرج ليام و إيرام لشراء الطعام، هاري قرر البقاء في المنزل و البقية خرجوا للتجول في المكان قليلا
طلب زين مني أن نتمشى على الشاطئ قليلا ووافقت فورا
كانت الرياح تضرب شعري بلطف، نظرت لزين لأجده ينظر للأمام و يبتسم بخفة مابه
"أنا أعشق البحر"،قالها زين و نظر لي ثم جلس أمامه على الرمال، نظرت له بإبتسامة ثم جلست بجانبه
أخذت نفس عميق و قلت
"خلاب لكنه يخيفني بل يرعبني"،قلتها بحزن
نظر لي بتفاجئ
"هل لديك ذكرى سيئة بخصوصه"،سألني بفضول لأومأ له
"في العام الماضي عندما جاء أحمد لبيروت و أقام معنا في المنزل، قي يوم قررنا الذهاب للبحر و ذهبت معنا إيرام، كنت أسبح و جاء أحمد و طلب مني أن نتسابق، إيرام رفضت لكنه تحداني و أنا لا أقبل أن أخسر أي تحدي، بدأنا السباق و كنت أسبح بسرعة لكنه قد تخطاني، وقتها أصبت بشد عضلي حاولت الصراخ و مناداته لكنني لم أستطع، كنا بعيدين عن الشاطئ و بدأت بالغرق، لم يلاحظ أحمد الأمر إلا بعد وقت ليس بالقليل، لم يجدني، جاء خفر السواحل و أسعفوني للمستشفى، بقيت أسبوع و أنا نائمة و في يوم توقف قلبي لمدة ربع ساعة أتصدق، الاطباء قطعوا الأمل لكن شخص واحد لم يفعل، إيرام صرخت في وجههم و طلبت منهم المحاولة ثم رجع قلبي للنبض مجددا، عندما إستيقظت حكت لي إيرام ماحدث و من وقتها إيرام لاتطيق أحمد، مثلما قالت أنه السبب لأنه هو من طلب أن نتسابق، حاولت إفهامها أنه من الشد العضلي لكنها أصرت على رأيها، و كلما يلتقوا في مكان واحد تبدأ الحرب العالمية،و منذ ذلك الوقت لم أسبح مجددا أصبحت أرتجف كلما حاولت و لم أستطع التغلب عن خوفي منه و لا أظنني سأفعل"أكملت كلامي ليفاجئني بإحتضانه عفوا إعتصاره لجسدي، بادلته بخفة ثم بعد وقت قليل إبتعد عني لكن يداه مازالت على خصري يعانقني
"سأزيل ذلك الخوف أعدك صغيرتي"،نظرت له و إبتسمت بحزن و قلت
"لا أظن ذلك أحمد حاول كثيرا و لم يستطع"،نظر لي بغضب و قال بحدة
"أنا لست أحمد و زين مالك عندما يقول شيئ سيفعله"،رفعت حاجب بتفاجئ من تغيره المفاجئ، هل يغار
وقف لأقف أنا أيضا ليحملني و يدور بي ،تمسكت به كي لا أقع و أنا أشاركه الضحك

بعد أن خططنا ماعلينا فعله في الأربعة الأيام، خرج ليام و إيرام لشراء الطعام، هاري قرر البقاء في المنزل و البقية خرجوا للتجول في المكان قليلاطلب زين مني أن نتمشى على الشاطئ قليلا ووافقت فوراكانت الرياح تضرب شعري بلطف، نظرت لزين لأجده ينظر للأمام و ي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
You And Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن