صباح الخير كيف حالكم حبايبي الحلوين
أنا بعتذر لإني عم طول بس عم إتبع نصائح الدكتور، عم قلل ساعات حمل الهاتف
كنت مخططة نزل البارت مبارح بس أنا إنصبت في راسي و أخذوني للمستشفى و خيطولي الجرح و ضليت نايمة طول اليوم من المهدئ يلي عطوني ياه لأنو الجرح كان كبير و نزفت كتيير
المهم أنا منيحة هلأ بس لسا الجرح عم يوجعني
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
Start
Lamia(مين إفتقدها)
أشعة الشمس التي تزعجني لأضع يدي أحاول إبعادها كي لا تزعجني أكثر، شيئ رطب و مريح تحتي ،و لهواء المنعش يضرب وجهي و يبعتر خصلات شعري
فتحت عيناي لأجد السماء فوقي؟! غريب
جلست في مكاني لأجد نفسي في مكان رائع
يوجد أمامي شلال يتدفق مائه للنهر، الزهور بكل الألوان و الأنواع، صوت العصافير الذي يطرب أذاني
وقفت من مكاني لأنتبه أنني أرتدي فستان أبيض طويل بأكمام شفافة و شعري الأشقر ينسدل بأريحية على كتفاي
تلمست رأسي لأجد تاج مصنوع من الورود
إبتسمت بتوسع و شعرت بسعادة كأنني في الجنة
"لميا بنتي"
سمعت صوت والداي ينادياني لأبدأ بتتبع الصوت
"ماما بابا وينكم "صرخت بها لأبدأ بصوتهم يصبح قريبا
بعد مدة وصلت لأجد نفسي أمام قصر كبير بالأبيض كان كالقلعة الجميلة في أفلام الأميرات
"بابا ماما أنا إجيت وينكم"،قلتها لأجد باب القلعة يفتح و يظهر منه والداي مرتديان الأبيض أيضا؟!
إبتسموا في وجهي بحنان كالعادة لأبادلهم الإبتسامة
"حبيبتي لسا بكير ليش إجيتي هلأ"،قالتها أمي بنبرة حزينة لأقرن حاجباي بإستغراب من كلامها
"شو قصدك ماما أنا مكاني هون معكم"،قلتها بهدوء لينظر لي أبي و يقول
"إنتي متأكدة يا بنتي"
أومأت له
"أكيد بابا"،قلتها ثم بدأت بالمشي ناحيتهم
Writer. Pov
كان زين يجلس على المقعد أمام غرفتها و بجانبه لينا تضع رأسها على صدره مغمضة عيناها
"زين ألم تسنيقظ بعد"،نظر زين لصابرينا التي أتت الآن و كان معها هاري، حرك رأسه بمعنى لا
تنهد هاري بخفة و أراد التكلم ليتوقف عندما رأى الطبيب و الممرضين يركضون لغرفة لمياء
نظروا لبعضهم بصدمة ثم نهض زين بسرعة لتنتفض لينا في مكانها تنظر للأرجاء بفزع
ركض زين للغرفة ووقف أمام النافذة الزجاجية ليتجمد في مكانه عندما رأى شحوب وجهها و الطبيب يضع الصاعقات الكهربائية في جسدها لتنتفض أثر ذلك
"أختي إنها تموت أليس كذلك زين"،قالتها لينا ببكاء لينظر لها ثم يضمها له يحاول أن يطمئنها و هو أيضا يحتاج من يخبره أن كل شيئ سيكون بخير
كان الطبيب يصعقها مرات متتالية لكن بدون فائدة
"نحن نحسر المريضة"،قالتها الممرضة بهلع لينظر لها الطبيب بشفقة
"هيا إبنتي مازلت شابة و لديك حياة طويلة لتعيشها لا تستسلمي بهذه البساطة"،ثم رجع ليصعقها مرة أخرى
نظر لجهاز القلب ليجد الخط مستقبم دلالة على توقف قلبها
نظر للنافذة ليجد جميع أصدقائها و ذلك الشاب ذو العيون العسلية ينظر لها بحزن كبير و يبكي بصمت
رجع نظر للمياء ثم نظر للممرضة
"لن أسمح لها بالذهاب، هناك شخص يحبها و لن يتحمل فراقها، هيا شباب لدينا حياة علينا إنقاذها، أعطيها حقنة أدرينالين بسرعة و أنتِ أشحني الصعقات مرة أخرى"،قالها بصراخ ليهرع الممرضين للقيام بما أمره بهم الطبيب
قي الخارج كان الجو مشحون
كانت إيرام تتمشى و تمسك صينية بها بعض الأكل لزين و لينا لكن أوقعتها بالصدمة عندما رأت الجميع يقف أمام غرفة صديقتها
ركضت ناحيتهم و قالت
"مالأمر مالذي يحد..
توقفت عن الكلام لرؤية الطبيب يصعقها و جسدها يرتفع للأعلى بعنف
وضعت يداها على فمها بصدمة و قد أدركت أن قلب صديقتها الوحيدة قد توقف
وققت هناك تنظر لها بأعين دامعة
"لاتذهبي أرجوكي لاتذهبي"،همست ببكاء
أنت تقرأ
You And I
Fiksi Penggemarلم اكن اتوقع انّ حياتي التي كانت مجرد ورقة فارغة ستصبح قصة عشق لا تنسى و هذا بسبب شخص واحد في اول مرة رايته فيها قلت في نفسي انه غبي و بارد عندها لم اكن اعلم انه هو فارس احلامي و من سيكون بطل قصة حياتي لمعرفة قصتي تابعوا روايتي zeyn malik lamia jo...
