سديت الباب، وداخلي الم چبير الم وجع
بالگلب مستحيل اكو شي يعادلة هذا الوجع اسمة كسر الخاطر، مكسور خاطري، من انولدت وعندي مشاكل ويا الناس محلوة، جگمة، ام عيون الدگم، جتي الهندية، چنت ابچي واني صغيرة واركض بحضن امي(زوجة ابوية)واگللها يگولون علية سودة محلوة ام عيون الدگم،
مچانت تطيب خاطري، ولا تجي دافع عني چانت تعلمني اكون قوية،
يومة شبيچ ليش تبچين،
يوووم، يگولون علية سودة محلوة عيوني دگم،
وشنو يعني انتي سودة من الله امج وابوج سمر اكيد مراح تجين بيضة بعدين اكو احلى من السمار والعيون الحلوة المجرورة، هاي خلقة ربج، هم يعرفون هالشي يضوجج لهذا يگولو، انتي من يحچون هيج، لاترديلهم، گليلهم اي سودة وعيوني دكم شتردون،
بس يوم اني اضوج، من حچيهم علية، يمة مو مهم انتي حلوة كل واحد عندة جمال الله خلقة، اهم شي هذا واشرتلي ع راسهة، كبري وصيري سبعة، باچر اذا كبرتي الجمال لطخي بمكياج بصبغ شعر بس عقل المرة اذا مو چبير متنشرة بفلس والرجال يملهة الجمال يروح بس طيب النفس يدخل الگلب بدون اذن يمة لاضوجين، مثل العسل انتي شفتيلج عسل ابيض،
انتي عسل اسمر صيري قوية ولاتخليهم يستفزوج،
من مايلكون شي يضوجوج بي هم يموتون قهر،
عفية ببنيتي، جيبي حقچ بايدچ ياما حلوات ورجولتهن يدورون عليهن، تعرفين ليش، لان الرجال مو يدور حمرة وكحلة يدور مرة تكاونة، وتدخل ويا بتفكيرة بهمة تسكن گلبة بتصرفاتها مو جمالها، صح من يختار، يختار حلوة، بس من يعشگ، يعشگ المرة الي تفكر ويا بشدتة طبطب عل چتفة من يكون تعبان ومهموم تنافسة وتفكر عنة،
ترضي بفراشة،
اخذيها مني يمة، خاف اموت مااوصيج، الرجال ترة طفل ويريد يدلل، خليچ شاغلة بالة دائما وهو مرح ينساچ،
ظليت گاعدة وافكر بحچي امي، صح ماطفة ناري، بس كلت صدك، كلام امي،
اني لازم اشوفة المقسوم واعلمة درس مينسى هالهشام،
سمعت اذان الفجر، فتحت الباب على كيفي، مردت يطلع صوت، بس طلع،
تمشيت للحمام توضيت، تذكرت جادر الصلاة مالي بالكنتور فتحت على كيف طلعتة ورحت للصالة اصلي،
كملت صلاة ودعيت رب العالمين يطلعني
من هالشدة،
ظليت كاعدة عالمصلاية وادعي واسبح مجاني نوم گلت اقرا قران دورت ماكو بالصالة،
ذكرت اكو قران حاطي فوگ الچرباية،
مشيت على كيفي بخطوات گلت لا يگعد هشام مااريد اشوفة ولايشوفني،
مديت ايدي دا اخذة وگع فد شي بالگاع فز هشام باوع علية مفزوع منو، گطع الصوت شكلي يخوف،
گوم صلي،،،
هز راسة بخوف وگام من الفراش بسرعة فات للحمام رجعت للصالة يلة اكتشف، هاي اني،
ضحكت، علي وعلى خوفة،
وگف باب الحمام وگال هاي انتي، ولج فلم رعب، كانو ديضوجني، بس هذا الحجي ميهمني ولايآثر بية بس مجان قصدة على شكلي وانما كعدتة وحدة ومينام الا ظلام دامس،من شافني فز
عبالة ملك الموت اجا،
نمت وعيوني مبتسمة، واذكر صورتة وهو خايف واضحك،
ثاني يوم اندگت بابنا بالعشرة،
هشام، يمة هشام، اگعد عمك اجة، هو ومرتة،
هشام:وضع فرح مايطمن الله يساعدها احسن شي اگول لاامي نايمة تعبانة،
متگدر تنزل اسلم عليهم واصعد،
غسلت،ولبست دشداشتي،گلت اشوفهةاذا گاعدةقبل لاادگ الباب فتحته
هشام:آبوج، جاي جوا اذا موحابة تنزلين
خليچ ،اني اكللهم ،نايمة،تعبانة،
بداخلي فرحت حاس اني ضايجة ومزعوجة، ومراد يضوجني ويذكرني بسوايةابوية، واني عبالي ماعندة احساس،
أنت تقرأ
حكاياتي(حكايا بنات+18)
Short Storyمجموعة حكايا تناقش المشاكل والتغيرات في جسم المراهقات والتحديات التي يخوضها الاهل حتى يتجاوزون المرحلة هاي