مروان :لحد هاي اللحظة ممصدك اني عايش ، يومية الصبح افتح عيني وكابوس ميفارقني ، اصوات صياح قصف بچي رصاص يلاحگني جوع عطش ، عشتهم ذيچ الفترة مشيت 3ايام بصحراء واحس خطواتي تثاقلت ، بس چنت اتخيل فرحة امي ولهفة هبة بشوفتي واتشجع ، امشي مروان، ياربي اوصل ، وبخطواتي الاخيرة حسيت رجلي جمدت مابيهة تمشي بعد وگعت واباوع بالسما، هااايربي امانتك تاخذهة ، لو لسة بالعمر باقي غبت عن الوعي ، بالصدفة مرت دورية للجيش ، وشالوني،
اول مفتحت عيني، عبالي هروبي حلم ، وبعدني محبوس، عرفوني، سجين من اثر الاغلال البيدي،
ومن حچيتلهم مصدگو قصتي خاطبو الفوج ونقلوني بمروحية لبغداد چان عندي صعوبة بالتنفس، ومن وصلت بعد اجراء الفحوصات والاشعة ، چان اكو مي بصدري طبعا المكان الي احنا بي چان ظلمة وسخ وريحة الدم طالعة من كل مكان،
بعد يومين سالوني عن عنوان ممكن يوصلون لااهلي والحمدلله اتذكر رقم خالي علي ، انطيتة لواحد خير عندة جريح وياي اجة ، واتصل وطمنهم علية،
علي:ام مروان، هبة، ام مروان، وينچ خيتي،
ام مروان:خير ، خير، شبيك من الصبح مصار ساعتين من نامت البنية،
ايدچ عالبشارة،
خيرر،
خابرني واحد من المستشفى،
وگالي مروان نايم مستشفى ناقلي بمروحية،
گول والله،
وداعتچ والله مصدگت عفت المحل مفتوح وجيت ركض،
ام مروان:ساعتها مااعرف شااوصف احساسي بذيج الدقيقة، ام ورجعولها ابنها من الموت والله مصدككت،
علي:خل ابشر هبة،،
لا ،علي خليهة،،
لييييش، الفرحة الها،،،
اخاف ااملهة ويطلع مو هو ،خل روح نتاگد،وبعدين نطيهة،خبر خطية امي وام هبة بچو من الفرحة بس طلبت منهم ميگولون لهبة الا نتاكد هو مروان لو غلطانين، طول الطريق لازمة سبحتي واسبح وادعي يارب يطلع هو يارب يطلع عايش، يعرف گلبي محترگ، وهاي المسكينةالله يتلطف بحالنا،
ام مروان:اگلك علي مگلولك ليش بالمستشفى خاف بي شي،
والله نسيت مسالتة ،من فرحتي جيت ركض دا ابشرچ،
زين خابرنا حماتها لسارة(اخت ام مروان) بلكي تشوفنيا مو تشتغل بالمستشفى، خ تشوفة
علي:ليش نشلش البنيةاحتمال مجازة ،بعدين احنا رايحين مبقى شي ونوصل ونطمن،
وصلنا ورجلي من الفرحةاتريد توصل اربع شهور ، وابني مااعرف عايش لو ميت،
كل ماروحي تحن اچذبهة واصبرها واگول الي راح ميرجع،محد يعرف ظلم داعش الة الي عاش وياهم وعرف جگد ظلمة وچكد مجرمين ، والي يوگع بين ايديهم ميرحمونة ، ويكون مصيرة الموت، بس يمكن رب العالمين استجاب دعواتي ومراد يحرگ گلبي ع ابني،
وصلنا وگفونا الاستعلامات،
اختي وين رايحة،انعگدلساني من الفرحة معرفت شااگله،
خاف يگولون عليةمخبلة،
علي:اخوية اول بارحة ناقلين جرحى للمستشفى وابنهة وياهم، وريد نتاكد،
عيني تصعد طابق التاسع تلكاهم لو الثامن هناك الجرحى،
تعاي وين رايحة هسة يجي المصعد،
وك ،عيني علي ،رجلية بعد ماتشيلني وتريد انتظر ، اني صاعدة، صعدت الدرج لحد مانفسي انگطع ، لما وصلنا الطابق،
لزمت كرسي كعدت واخذت نفس واشرتلةلعلي يروح يسال،
فدوة علي مابية بعد روح اسال انت ،
راح علي ولساني ماانكطع من الدعاء ،
يارب فدواتك وكرمك يارب،
علي،اجة يرركض وبوجهة ابتسامة فرحت گلبي الخايف ،
هااااعلي بشر لگيتة،،،
اي لگيتة خيتي لگيتة ، هو بشحمة ولحمة ، ولو ماكو شحم ،
والله، گول والله ،
راسا نزلت للگاع ورگعت ، ودموعي تنزل ، حضنت علي ورگضنا للردهة ، مليانة شباب بعمر الورد متصوبين الله يحفظهم ويگومهم بالسلامة لااهلهم رگضت والناس تتفرج علية ،
چانت ردهة رجال،مچنت شايفة كدامي ذاك بنهاية الغرفة عزيز گلبي رگضت حضنتة ،وظليت اشم بي واشهگ وابجي ،،
يااااربي ، الحمدلله،الحمدلله ربي رجعتة الي فدواتك ربي ، مقصرت وياي، فدوة لعينك نذر علية اذبح واوزع للناس الفقرة، وارجع اباوع بوجهة ممصدگة واحضنة ، ممصدكة يابة ابني خلصان وصاير نص، وجهةتلفان ، وعنيد متاگدة الدموع بعيني بكدهة بگلبة بس مابچة ولانزل دمعة،،
مروان:ع ،كيفچ يوووم منا زلم حوالينا وناس مرضى ،
ع كيفج حبيبة ، اني مبية شي يوووم،
لايظل بالج،
يومة متعرف شصار بية يومة ، اوووف يابة ،كللللللللليش،
مروان:يمة ع كيفچ،
علي، خابر امي وفرحها وگللهاتبشر هبة،
مروان:هبة ، يوم شونهة، شون احوالها،
ام مروان:حالها مو احسن من حالي،
موتت نفسهة من غبت ،،،
مروااان:واللله،
شو فرحان انت، لك تخبلت وصيحت ع علي وخوالك، ياعيني ماشافت العافية،
يوووومة ،خما بيهة شي،،
مابيها ، غير العافية،،،
لعد شو مااجتي،،،
مگنالهة، غير تگلب الدنيا اذا شافتك ،
مخبلة ،اكلك،،،
ياحبيبتي،،،
اسكت اجة خالك،،
علي:هلا بالبطل ،حمدالله ع سلامتك ،
مروان:هلا خالي ، الله يسلمك،
سالت الدكتور ، وگال نگدر نطلعة ،بس لازم يراجع عمود يسحبولة المي،
ام مروان:لطمت ع صدري، خفت لاضيع فرحتي ، بلحظة،
لاتخافين ، الظاهر لاگط عدوى وان شاءالله ماعندة غير العافية،،،
مروان:يلا خ نطلع،
ام مروان :يمة ع شنو مستعجل ،گوم بالسلامةع كيفك،
علي:اني اعرف ع شنو مستعجل،بس والله اني مستعجل اكثر منة،
ولك هاي هبة الخبلة شسوت بية،
تسودنت وراك،
مروان:اني اريد افرغ السرير ،اكو ناس محتاجي اكثر مني،
يمة الحنين ،
يلة شد حيلك ،راح اصيح المضمد يرفع المغذي واكمل اجراات الخروج ، ونطلع،،،
بين ماخلص المغذي وكملنا اجراات صارت العصر ،
طلعنا ،وبالطريق ، وگفنا اخذنا حلويات وچوكليت وكيك ،
وطول الطريق امي لازمةايدي وتشكر رب العالمين، واني گلبي احسه رح يطير ع كثر مااتسارعت دگاتة،
واريدبس اشوف الفرع مال بيت جدي ،الي خالي مخبرهم لسة راجعين ،
سوينالهم مفاچاة،،
ومفاجاة هبةچانت غير شكل،،،
هبة:يوووم شو عمتي تاخرت ،خاف صاير شي ،
لا مصاير يمة چان خابرت ، ،
يومة شو گلبي ممطمن،ضامين علية شي،
لا يمة شنضم عليچ هسة تچي،
شوي وسمعنا صوت هلاهل، مشتمل اهلي بطرف البعيد من بيت جدي ،
هاااي شنو يمة صوت الهلاهل بيت جدي،
ام امل:گلت ماكو غير مروان رجع بالسلامة ،اجة علي يركض غمزلي،
مااحچي،
هبة بعدها متحجي وياي،
من شافتني دارت وجهه،
علي:گولي لبنتچ تتحضر جاييها خطابةواني وعمامها منطين كلمة،،
هبة :بس سمعت هيج ، فزيت وصرت عصبية،
شنو ع كيفكم ، تزوجوني ،ماازوج والله افضحكم واسوي روحي مخبلة،
خوش لعد تريدين تفضحينة شو تعاي بكفشتج وخ يشوفچ العريس هيچ هو راضي،
شنو ، ماا ،مااريدة حرام عليكم ، عوفوني كافي،،
علي:ضليت اجر بيهة وخانگتني الضحكة وهي مصدكة وتريدني اهد ايدهة ،
الاهل كلهم مجمعين بالصالة ومروان وامة كاعدين ،
ومحضرين الچوكليت والحلويات،،،
هبة:يووم چنتي تدرين ومگتيلي ليش يمة ليش سوون بية هيچ،
وان مجرورة واباوع ليورى لاامي ،
سمعت عمتي هلهلت ، باوعت ،مااعرف احساسي بذيچ اللحظة احساس انسان مگطوع عنا الهوا ،
ورجعلي النفس ، محسيت روحي من الاشتياق والخوف والصدمة الا بحضن عمي علي حضنتة وظليت ابچي ،
أنت تقرأ
حكاياتي(حكايا بنات+18)
Truyện Ngắnمجموعة حكايا تناقش المشاكل والتغيرات في جسم المراهقات والتحديات التي يخوضها الاهل حتى يتجاوزون المرحلة هاي