راحت سارة يم ام زينب و عمر وسمعتهم ديتناقشون وبعدين ام زينب رزلت عمر لان ظل معاند ، طبت سارة يمهم وهي تبتسم.
سارة: عمة حبيبتي اشوف لو يجيب عمر ورد احمر احلة
ام زينب: هاهية لعد يلة سمعت سارة شحجت روح بدلهن
عمر: بس ماما
ام زينب: «قاطعتة بعصبية » كتلك روح بدلهن ميحتاج اعيد كلامي
عمر: حاضر
طلع عمر وهو يباوع على سارة بنضرات تخوف لكن سارة ضلت مبتسمة بأنتصار، طلعت ورا قبل ميطلع من البيت
سارة: عمر عمر
عمر: سم و زقنبوت هاا شرايدة
سارة: هاك هذا الورد الخايس عود بدله بأحمر خاف مسمعت
بدة عمر يقترب من سارة وهو معصب وسارة كامت تخاف و كل خطوة بخطوهة عمر سارة ترجع ليورة الى ان لزكت بالحايط وجان يخلي. ايدة على الحايط وهمس بأذن سارة ..
عمر: قسما بالله لو ما امي مريضة جان شفتي غير تصرف مني ولتضلين هيج تكبرين براسج اصلا مادري شلون خلوج تختارين لون الورد هو انتي مو مال هيج شكول
سارة باعت علية بعصبية بالرغم من توترهة لكن كدرت تتصنع الشجاعة وردت على عمر
سارة: انت اشايف نفسك حتى هيج تحجي حتى القوري احلة من راسك
عمر كلش اقترب من وجهة و حجة بصوت ناصي
عمر: قوري ! « بستهزاء » لا جرحتي مشاعري « بجدية » بسيطة اني اعلمج ..
اخذ عمر الورد من ايدهة بعصبية وعينه ما شالهة من عين سارة اندار وطلع من البيت بينما سارة ظلت مصدومة وشلون لهل درجة يقترب منهة و فجأة شافت زينب واكفة كدامهة وكاعدة تبتسم ابتسامة جانبية ..
زينب: هاا ولج و جواد وين راح؟
سارة استفاقت من حالة الصدمة وضربت زينب على راسهة بخفة ..
سارة : «بعصبية » ولج شنو قصدج من كل عقلج اعوف جواد علمود واحد تافه مثل اخوج
زينب: انجبي لج شبي اخوية يخبل احلة من هذا الزوج جواد ..
« خلي اعرفكم على جواد »
جواد يكون ابن عم سارة وهوة شخص متكبر او مغرور سارة معجبة بي من الصغر بس هو ميدري الاشخاص الوحيدين الي يدورن انو سارة معجبة بي بس « زينب و سارة و ايلاف » و زينب و ايلاف يكرهنة كره مو طبيعي لان كلش متكبر ...
أنت تقرأ
مِـظٌـلَوُمِـة وُ لَكَنٌ !!
Teen Fictionقصة باللهجة العراقية مأخوذة من احداث حقيقة مر بها الكثير من الاشخاص .. فتاة بعمر صغير تعاقب على اشياء لم تفعلها ولم تفكر في فعلها في حيتها تمر بعدة اتهامات باطلة فـ هل من منقذ سوف يحميها من هذة الاتهامات؟ ... لم يعد بإمكاني تحديد من ماذا أتألم ،كأن...