وقفات سارة مع ٨ د الصباح قدام داك الكاراج ديال المكانيك، كيبان ليها كلشي محدور تحت الطوموبيلات خدامين من نيتهم، مكينش الضحك و النظام سيد المكان... دخلات للمحل كدور عينيها فالكاراج، عامر غيتفركع و مع ذلك كين التيساع. حتا قفزتها نبرة الصوت الرجولية من وراها
ادريس: كين شي ما يتقدا
دارت، و باش تشوف فيه كان خاصها تهز راسها لفووووق عاد يبان ليها من كثرة ما كتبان قصيرة قدامو، و سهات كتشوف فيها من راسو حتا لرجليه، كتافو صدرو العراض، الفك ديالو، اللحية المطراسية، دوك العينين الكحلين لي واخا يكحالو عينيها حتا يعياو ميكونوش بحال الحدة ديالو، الوقفة، و الطولة، و الشعر لكحل لي مرجعو للور، العضلات، لمهم السيد كامل متكامل، خسارة جايا طيحو فالفخ والى كانت تخطفو و تهرب...
ادريس(باقي مربع اسديه و عود حمحم): واش كين شي ما مقديو
سارة: بغيتك... اه بغيت نقول بغيت نخدم... معاك... هنا
ادريس: سيري خوي الطريق، مكنخدمش معايا المونيكات
سارة(كتغوت عليه): لهلا يحيك، انا راجل و نص و لي معجبتو وفقصو
ادريس: كثرة الهضرة معندي ما ندير بيها، و لي كيخدم معايا هنا خاصو يكون قاد عليها مشي مونيكة الى شتفت عليها تهرس
سارة: انا مبانتش ليا شي مونيكة قدك، جايا هنا باش نخدم مشي نلعب ا سي، و الى كيحساب ليك راسك راجل راني سيد الرجال
ادريس(طلق ايدو و هي تقفز لا اراديا حيت كانت ساهية كتفكر واش غيقبل): قلت ليك متقديش
سارة(ملي شافت راسها غتزبلها و هي تبدا تغوت): نتا مباغيش تعطيني فرصا، انا نقدر نخدم هنا و فعشرة لبليص بحال هنا، جرب و حكم و الى ملقتش ليك جري عليا
ادريس(شاف فيها بحدة ولكن متخلعتش حيت عارفاه معندو ميدير ليها): متأكدة
ربع ايدو و بدا كيقرب منها و هي كتشوف فيها بحدة و اصرار و متحركتش واخا مبقا بيناتهم والو، و هوا يتبسم بجنب
ادريس: غتخدمي سيمانة، قدرتي هوا هاداك مقدرتيش الباب
سارة: وي شاف
ادريس(كيعيط): فهد
فهد(من بعيد): نعام الشاف
ادريس: اجي وريها خدمتها، مبغيتهاش توقف مكينش عندنا اللعب هنا
فهد: واخا الشاف
خلاها و زاد يشوف الكليان، و جا فهد حداها و هوا كيمسح فايديه من لاكريس
فهد: كحلتيها، باغا تخدمي مكانش خاصك تجي عند الشاف ادريس، ولكن دابا دموبك على راسك
سارة: امالنا على هاد التشاؤمات من الصباح، مكينش لي يسهل، و زيدون نتا بانت ليك الخدمة غير موجودة، انا هنا و مكنتش ضامنة غنلقا خدمة
فهد: شتي الشاف مكيرد حتا واحد باغي يخدم، لمهم يليق بيه، غير هوا ديك السيمانة اللولة، كيقصح معا بنادم الطرح، و رجال بشلاغمهم و مقدروش نخاف عليك تموتي ا ختي، اجي بعدا اش سميتك
سارة: انا سارة السمراوي
فهد: انا فهد راضي، مرحبا بيك بيناتنا، واخا نتي اول بنت غتخدم معانا مي متخميش غنتكايسو عليك
سارة: مطلبتكش تكيس عليا، انا جايا نخدم مشي ولعب معاكم، و الى كنت كنبان ليك بنت فراكا غالط، انا راجل و نص، و غتوريك الايام
ادريس(كيغوت من بعيد): فهد واش غتبدا تضيع ليا فالوق، لخدمة مغتوقفش باش نتا تجمع، ديها و وريها باش تبدا، و الى معرفتش شي حاجة وريها لها مغنوقفوش هنا
كيبان لسارة فهد ركب فيه الرعب و تحرك كيجري و جارها معاه لجيهة لوطو و بدا كيخدم و كيشرح ليها، و سارة حيت مجلجة فهادشي مركزة، حيت باغا هاد الخدمة باي طريقة و صافي...
غير سالا النهار و بداو كيخرجو، و هز فهد حوايجو حتا هوا
فهد: يالاه ا سارة خليتك، رجعي لداركم رتاحي ليوم حيت غدا غيبدا الجد
و غمزها عاد خرج، ديك لي بغات تخرج لقات ادريس قدامها
سارة: بسم الله الرحمان الرحيم، دير غير الحس و نتا تقول مكتقيسش الارض
ادريس: تعلمتي شي من فهد ولا والو، انا راه مكنحملش لي عقلهم ثقيل
سارة: متخافش شديت الخدمة مزيان، و نشاء الله دغيا ناخد بلاصة فهد
للحظة نسات راسها بلي غير خطة، و تيقات بلي راها غير كتمثل
ادريس: غير جي و خودي بلاصة فهد، هاداك راه خمس سنين تاع الخدمة
سارة: صافي صافي فهمنا، خليني نخرج **** فحالي
ملي عاقت براسها اش قالت، رجعات هزات عينيها فيه
سارة(بتوتر): سمعتي شي حاجة
ادريس: تحركي لداركم قبل ما نريب ليك فمك
سارة(تحركت و كتبرةم غير مع راسها): مقاداتيش ماما فالدار تزيدني ماما اخرى
ادويس(سمعها): قلتي شي حاجة
سارة(ديرا الضحكة الضفرة): قلت تصبح على خير الشاف نتلاقاو غدا
ادريس: مع ٧ تكوني هنا
معوداتش معاه الهضرة حيت عيانة بالبيان، و شدات طاكسي ديريكت للمقر باش زعما تفاجأ عماد بذكاءها الخارق...
أنت تقرأ
مفيوزية في قلب الحدث
Teen Fictionقصتي الجديدة، كنتمنا تعجبكم، مزيج من المافيا و السداجة و الحب و التفرشيخ و التضحية و الكره و الرجولة... نخليكم مع القصة?