لحد اخر لحظة ما كانت في حاجة ممكن تتقال ، غير ياهو اتعشينا انحنا التلاته و خالتو ام احمد كانت معشية حبوبة ،، كنت قاعده و ماسكة راسي حاسه بيهو تقيل و مشتتة ، لحد ما مشيت سريري و رقدتاا ، تاني قمت مشيت اتوضيت وصليت ، و قررتا انوم من غير تفكير ، من ختيت راسي في المخدة ، لقيت الدنيا بترجع بي تاني للمواقف و التفكير ، لحد م نمته ..
صحيت الصباح بخبيط الباب ، قمتا مخلوعه ، مشيت فتحتا الباب ، لقيتا عبير ، قلت ليها :
*في شنو بسم الله !
_انتي المخلوعه مالك !
*خلعني خبيط الباب كان شديد زي الفي مصيبة حاصلة !
_بري والله خبطتا براحة
*ما بعرف نالي زاتي زي الكنت شايفه كابوس وجا على صوت الباب عشان كدا ..
_نمتي كتير الليله عشان كدا خبطتا !
*ليه الساعه كم؟
_2:39 ، م ملاحظة حبوبة مافي !
*سجمي وينا حبوبة بسم الله !
_انتي الليلة ررايحة ليكي خلعة. ولا الحاصل شنو ! حتكون ضاعت يعني يا علياء ولا وقعت في الشارع !، مع امي برااا في البرندة التحت..
*والله ما عارفه مالي يا عبير، كدي اخش الحمام واجي ..
_طييب انزلي طوالي عشان سلمى دي جاتك
* قولي والله سلووووومة ، طيب هوا اسي بخلص ..
_اكيد بتخلصي بما انه فيها سلمى ههههه
*ههههه
_يلااا ..
( في جانب رحاب )
* ناديتني يا ابوي ؟
_عايزة تعملي شنو ؟
*كيف يعني يا ابوي ! دايرة اقعد !
_تقعدي في النار ، سؤال و ابقي مرة تكذبي الليلة ...
ام رحاب : بسم الله في شنو يا حاج ؟
ابو رحاب : انتي تسكتي خالص فاهمه ولا ما فاهمه ولو حيكون في سبب لي طلاقك حتكون بتك دي و عدم تربيتك ليها جايبة لينا الفضايح ،، اسمعي هناااا! سايبة بيت راجلك و جيتي اترزعتي معانا هنا ليه ؟
* ععع عع عشان انا حامل يا ابوي ! وهو قالي اقعدي عند اهلك الشهور الاولى دي ، انا طبعي بقى كعب ، و شكلو وحم 24 ساعه متناقرين انا واحمد .. ببب بس !
_طيب جيبي تلفونك دا قريب ، و اتصلي على احمد اسي و خلي السماعه الخارجية فاتحه ..* ببب بب بس يا ابوي ، قبل شوية كنت بتكلم معاهو كان داير ينوم ، ليه انت عايزو في شنو ؟
_رحاب انا لحد اسي ماسك اعصابي ، اعملي البقولو ليكي
*ططط ططيب لحظة اجيب تلفوني !
أنت تقرأ
زوجة لسبعة أيام
Aktuelle Literatur📝 بقلم: سحر سمير (حقيقية) .. في حاجات بتحصل من نقوم نلقاها قدامنا و بتحدد مسار حياتنا الجاية كلها ، حاجات انحنا ما اخترناها لكن اتفرضت علينا ، زي امك منو ؟ و ابوك منو ؟ اخوك منو ؟ اختك منو ؟ ... بس في حاجات تانيه برضو بتحدد مسار حياتنا و دي بتكون ا...