الجزء 61

5.5K 88 0
                                    


عبير : اذا علياء وافقت انا ما حأوافق !

ما معقول تكون هي ضحية في نص مشكلة م ليها دخل بيها ، و في زول وضعو احسن منك و بيحبها و ممكن تبني معاهو حياة حقيقه و مستقبلية !

احمد : زووول !! منو دا ! منو ؟

عبير : وليد !

احمد : ووو ! وليد !!

عبير : ايوة وليد ما هو بالمنطق كدا يا احمد في فرق بين انه زول بيحبها و شاريها و دايره زوجة و حياة مستقبلية تريحها من المرمطة الشافتها طول حياتها ، ياخ جا الوقت انها ترتاح حرام بت ما شافت حاجة للدنيا ، انت كمان داير تدخلها في دوامة مشاكل وخلافات في النهاية هي بت حتى لو زواجكم مؤقت و على الورق ح تتحسب عليها زيجة يا احمد و انت عارف مجتمعنا ما بيرحم يا أخوي ..

احمد : انا ما اجبرتها ولا كنت عارف موضوع وليد دا ، في النهاية دي حرية والقرار قرارها ، و لا اقوليكم شي ، زي الما قلت حاجة ، عشان م تحس بضغط ..

عبير : علياااااء !

علياء : نعم !

عبير. : شوفي دي حياتك ، و دا قرارك ، مافي زول فيهم جابرك على حاجة ، و انا من رأي تفكري في وليد ، زول كويس و محترم و ما اظن في زول حيحبك قدره !

، لاحظت لأحمد كان مستغرب و جايط. و بيعاين لي عبيرة بنطرة خيبة كداا ..

انا بقيت ساكتة ما عارفه اقول شنو ، بالجد اغرب موقف اتختا فيهو ، فجأة كدا كل حاجة بقت غريبة ، و انا الما كان في زول في حياتي و في حالي ، فجأة حب و حياة مليانة ناس ، سبحانك يا الله ..

لحد ما وصلنا كان في صنة حاصلة ، مافي زول كان بتكلم مع التاني ، انا وحدة من الناس كنت سرحانه و ما قادرة افكر ، و المحيرني اكتر اني م حصل فكرتا في وليد ولا بالغلط و لا حتى احمد كل الفكرة كنت بتعاطف معاهو ...

نزلنا و انا من جواي بقيت حاسة ان القعده بعد كدا صعبة في البيت دا ، دخلتا طوالي مشيت غرفة حبوبة ، لقيتها نايمة و في سريري البنوم فيهو ام احمد كمان نايمة ،، شلت غياري و طلعتت ، مشيت الحمام غيرتا و طلعتت ..

وقفتافي الممر ما عارفه زي الضايعه ما قادرة افكر مشتتة اول مرة احس كداا ..

مشيت على غرفة عبير ، خبطت الباب ، قالت لي ، ادخلي ... دخلتا

قالت لي امي شكلها طلعت بس غريبة ما كلمتني ، قلت ليها لا ما طلعت ، شكلها كانت صاعده جمب حبوبة و نامت في السرير الجمبها ، قالت لي غريبه امي دي م بتغمض غير في سريرها يا ربي امشي اصحيها !

قلت ليها خليها ، قالت لي عشان العشاء كمان ، قلت ليها تمام ...

حست بي ما تمام جات جمبي ، قالت لي :

زوجة لسبعة أيامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن