عبير : اذا علياء وافقت انا ما حأوافق !
ما معقول تكون هي ضحية في نص مشكلة م ليها دخل بيها ، و في زول وضعو احسن منك و بيحبها و ممكن تبني معاهو حياة حقيقه و مستقبلية !
احمد : زووول !! منو دا ! منو ؟
عبير : وليد !
احمد : ووو ! وليد !!
عبير : ايوة وليد ما هو بالمنطق كدا يا احمد في فرق بين انه زول بيحبها و شاريها و دايره زوجة و حياة مستقبلية تريحها من المرمطة الشافتها طول حياتها ، ياخ جا الوقت انها ترتاح حرام بت ما شافت حاجة للدنيا ، انت كمان داير تدخلها في دوامة مشاكل وخلافات في النهاية هي بت حتى لو زواجكم مؤقت و على الورق ح تتحسب عليها زيجة يا احمد و انت عارف مجتمعنا ما بيرحم يا أخوي ..
احمد : انا ما اجبرتها ولا كنت عارف موضوع وليد دا ، في النهاية دي حرية والقرار قرارها ، و لا اقوليكم شي ، زي الما قلت حاجة ، عشان م تحس بضغط ..
عبير : علياااااء !
علياء : نعم !
عبير. : شوفي دي حياتك ، و دا قرارك ، مافي زول فيهم جابرك على حاجة ، و انا من رأي تفكري في وليد ، زول كويس و محترم و ما اظن في زول حيحبك قدره !
، لاحظت لأحمد كان مستغرب و جايط. و بيعاين لي عبيرة بنطرة خيبة كداا ..
انا بقيت ساكتة ما عارفه اقول شنو ، بالجد اغرب موقف اتختا فيهو ، فجأة كدا كل حاجة بقت غريبة ، و انا الما كان في زول في حياتي و في حالي ، فجأة حب و حياة مليانة ناس ، سبحانك يا الله ..
لحد ما وصلنا كان في صنة حاصلة ، مافي زول كان بتكلم مع التاني ، انا وحدة من الناس كنت سرحانه و ما قادرة افكر ، و المحيرني اكتر اني م حصل فكرتا في وليد ولا بالغلط و لا حتى احمد كل الفكرة كنت بتعاطف معاهو ...
نزلنا و انا من جواي بقيت حاسة ان القعده بعد كدا صعبة في البيت دا ، دخلتا طوالي مشيت غرفة حبوبة ، لقيتها نايمة و في سريري البنوم فيهو ام احمد كمان نايمة ،، شلت غياري و طلعتت ، مشيت الحمام غيرتا و طلعتت ..
وقفتافي الممر ما عارفه زي الضايعه ما قادرة افكر مشتتة اول مرة احس كداا ..
مشيت على غرفة عبير ، خبطت الباب ، قالت لي ، ادخلي ... دخلتا
قالت لي امي شكلها طلعت بس غريبة ما كلمتني ، قلت ليها لا ما طلعت ، شكلها كانت صاعده جمب حبوبة و نامت في السرير الجمبها ، قالت لي غريبه امي دي م بتغمض غير في سريرها يا ربي امشي اصحيها !
قلت ليها خليها ، قالت لي عشان العشاء كمان ، قلت ليها تمام ...
حست بي ما تمام جات جمبي ، قالت لي :
أنت تقرأ
زوجة لسبعة أيام
Ficção Geral📝 بقلم: سحر سمير (حقيقية) .. في حاجات بتحصل من نقوم نلقاها قدامنا و بتحدد مسار حياتنا الجاية كلها ، حاجات انحنا ما اخترناها لكن اتفرضت علينا ، زي امك منو ؟ و ابوك منو ؟ اخوك منو ؟ اختك منو ؟ ... بس في حاجات تانيه برضو بتحدد مسار حياتنا و دي بتكون ا...