الفصل التاسع و العشرون من "" ما وراء ابواب القصور _ ضحيه اخي ""
اذكروا الله
نبدا الفصل
بفلااااش باااك
رشا : يا محمود انت ليه مش عايز تقول لاهلك مش فاهمه انا يعني اي المشكله لما يعرفوا انك هتتجوز
محمود كاذبا : اصل يا روشا ابويا عايز يجوزني واحده من قرايبي لو قولتوا ممكن ياذيكي اي المشكله يعني احنا هنتجوز رسمي انتي مالك باهلي بقا
رشا : ابويا مش موافق اتجوز واحد من ورا اهله
محمود :يعني انتي مش بتحبيني و مش مستعده تضحي علشاني
"" رشا كانت شغاله مهندسه و تعرفت علي محمود و دخلت دماغه و عرف انها لا يمكن هتمشي معاه في الحرام
فقرر يتجوزها شهرين و خلاص و يتجوزها رسمي و يخلص و مثل عليها الحب بجداره ""
و بالفعل تزوجته حتي بدون موافقه والدها لانها ليست قاصر
و مرت الشهور و عيشها محمود دور الزوج المخلص فعلا و انه بيحبها و اتمتع معاها براحته
علي اساس انه بيحبها و كان ممثل باتقان الا انه كان جالس بشقته و رجعت من عملها مبكرا و سمعته يتحدث في الهاتف فهو لم يتخيل ان تاتي مبكرا لهذه الدرجه.
محمود : ياعم عادي بقا اديني بتسلي مش هيحصل حاجه لما ازهق منها اطلقها و خلاص تسليه حاجه جديده غير اللي بشوفهم
و كمان مكنتش هترضي من غير جواز
و دخلت رشا و هي في قمه غضبها و تعاركوا مع بعض و اكتشفت حقيقة شخصيته التي كان يخفيها عنهاا
و انفصلوا بدون طلاق رسمي حيث هو انشغل في موضوع القضيه التي اترفعت علي شركته التي يدريها و نسي موضوعها نهائي حتي توفي في حادث سير
و هي كانت حامل عندما انفصلوا في الشهر التاني
بااااااك .
____________
نرجع للصعيد في الصبااح الباكر
"" ورده اصبحت حامل في الشهر الخامس ""
و دخل الحاج سليمان و معه عبد الرحمن يحمل محمود بين يديه و كان نائم مثل الملاك
سهير : اي يا حاج
سليمان : احمد ابن محمود ولدي صوح
فصمت الجميع و يفكر بذالك الطفل الذي سينضم لعيلتهم
نجيه : هات الولد يا عبد الرحمن ينام معايا
ام السعد
فجائت ام السعد
نجيه : طلعيه فوج لاوضتي و شيعي شوفلنا مربيه زينه للواد
فارس : يعني هي خالته و جده سابوه كده هوما لما صدقوا ولا اي