ااااااااا ه كم اشتاق لأبي
ذاك الرجل الطيب الآبي
اعيدٌ انت؟!! .....كلا .. منك أعتذر
لا عيدٌ عندي .. ليس به أبياقالو مات ...كلا لم يَمُتْ
كلا لن يكسر الغدر نظارته ....
كلا .... لن تغرق اغراضه بالدم
كلا .. لن يُهجر القرآن من تلاوته
مازالت سجادته مفروشه تنتظر سجوده
وعطر طيب ... يترك اثرٌ..بوسادته
... ان قالوا مات ..فليت عمري من بعده ينتهياه كم اشتاق لرصاصه غدرت رأس ابي
فيعانق دمي .. دمهِ .....
وتتقطع اوردتي مع اوردته
اتقولون مات ؟!..
لا لم يمت . لازلت اسمع صوتًا من تحت التُربِ
يحنو عليَّ .. من ظلم الدهر انه صوت ابي ..
أنت تقرأ
انكسار ناي
Poetryكم ادمنت تلك الامواج لانها ببساطة تشبه امواج الحياة تارة تعلوا لتلقينا على ضفاف شواطيء الامان وتارة تنخفض لترمينا بقعر الظلمات