جدائلها تمرد...
بقلمي وئام علي
و امسكتُ بجدائلك تلك الذهبيه في اصيلها .
ورفرف القلب وتنشق انفاس وتينك
،كجناحي طير يناشد رحيق شفتيك فالتصق وجهي بضياء قمر وجنتيك ، لتصدني حراس الرمش بجفنيك .
و ترديني قتيل العشق بنظراتك
رغم نعومة الحرير بين اصابعي تشابكولكن ما اقساها من قيود طوقت قلب عاشقك .
تحياتي بقلم وئام البصري
♥️♥️♥️♥️
أنت تقرأ
انكسار ناي
Poetryكم ادمنت تلك الامواج لانها ببساطة تشبه امواج الحياة تارة تعلوا لتلقينا على ضفاف شواطيء الامان وتارة تنخفض لترمينا بقعر الظلمات