اجلس لوحدي وانا القي نظرة ع دفاتري
واقلب صفحات ذلك الماضي الاليم..
ذلك الماضي الذي لا استطيع نسيانه
فتلقفت انفاسي اهة قد اختنقت بغصتي
و ابتلعت دموعي وانا اتذكر ذلك الموت الاليمماتت اوراقي واشعاري وماتت كل خواطري.
وانا ابحث عنك بين طيات حروفي
وجدتك كابوس يؤرق منامي
ووجدتني قد ادمنت كوابيسي
...
أنت تقرأ
انكسار ناي
Poésieكم ادمنت تلك الامواج لانها ببساطة تشبه امواج الحياة تارة تعلوا لتلقينا على ضفاف شواطيء الامان وتارة تنخفض لترمينا بقعر الظلمات