عامان مرّا والجرح لازال ينزف
والقلب مهمومٌ كطيرٍ كسير جناحٍ يرفرف
عامان مرا يا أُمي ولازلت بتوجعي
واهات فقدك غصة قد سلبت مني راحتي
يامن ع راحة الاكتف نعشك يحمل
قد آثرت روحك سكنى النجوم الى الازل
قومي يا امي وضميني
فكل يوم على الخدين ادفن دموعي
بمقبرة الحزن تلوج الروح توحدا
تأن النوارس حين تجف البحار كمدا
فكذا انين الحنين بداخلي
أنت تقرأ
انكسار ناي
Poésieكم ادمنت تلك الامواج لانها ببساطة تشبه امواج الحياة تارة تعلوا لتلقينا على ضفاف شواطيء الامان وتارة تنخفض لترمينا بقعر الظلمات