"وسادتي في عتمة مناجاتي"هي بلسمٌ لجراحٍ قد مررتُ بها
فبين ثناياها أحتوت جمراتِ آهاتِ
فسقيتُ ربوع زهور نقشها
بدموعٍ امطرتها مُزن الحدقاتِ
كم أحتظنتني تواسيني بتهشمي
بينما غادرني من كان سندٌ في المُلّماتِ
هي صديقتي حينَ أُناجي وحدتي
وفيةٌ هي عَلَّت بمقامِها
عن غدرِ بعضَ الصديقاتِ
وحين غضبي، إنتفاضتي، تمردي، ألم عذابي،
أمسك بها بقوة حتى تمتص بلطفها كل صرخاتيبقلم ام مصطفى
أنت تقرأ
انكسار ناي
Poesíaكم ادمنت تلك الامواج لانها ببساطة تشبه امواج الحياة تارة تعلوا لتلقينا على ضفاف شواطيء الامان وتارة تنخفض لترمينا بقعر الظلمات