وحشتتتتتتتونى أوى والله بجد وحشتونى ووحشتنى الكتابة والنشر فى الرواية
أول مرة أطول كدابجد مش عارفه أقول إيه غير شكرآ لكل حد قدرنى بجد ودعالى ان ربنا ييسر أمورى ، ربنا يحفظكم من كل شر
بارت جديد يارب ينال إعجابكم ^_^
متبخلوش عليا بتعليقاتكم بقى والفوت تبعكم ، كبسه صغيرة على النجمه كدا يحفزنى ^_*
خلونا نبداء البارت
بسم الله~~~~
وصل إيڤان أمام بنايه ضخمه تمتاز بفخامتها وأرتفاعها الشاهق ، ركن سيارته لينزل ويغلقها جيداً، رفع نظره إلى تلك اللافته المكتوب عليها ، شركة لارنسون لصناعة السيارات ، توجه إلى الدخل بخطواته الرجولية الثابته ليجد الحرس الخاص بالشركه فقط من بالداخل ، سار حتى وصل إلى المصعد ليدلف داخله والتوجه إلى الدور الاخير.
فُتح المصعد ليخرج منه وهو يسير فى ذلك الممر الطويل ، توقف عند آخر الغرفة على الجانب الايمن للممر ليجد بابها مفتوح قليلاً ، دخل بخطواط هادئة ليقوم بإنارة الغرفة وهو يتفحصها بدقة ، أقترب من المكتب ليضع يده على كرسيه وهو يمرر أصابعه عليه ، قام بسحبه ليجلس ويرجع براسه للخلف وهو يبتسم متذكراً تلك الغرفة
Flash back:
كانت الساعه تشير لمنتصف الليل ، كان إيڤان يجلس فى غرفة عملة بشركة كارلوس لارنسون وهو والد سيلين صديقته ، فمنذ أن أخبرت سيلين والدها برغبة إيڤان بالعمل وقد رحب بالفكرة كثيرآ وقبل بأيڤان ليعمل معه ، وقد مر على ذلك الامر عامين حتى الان
كان مندمج فى التاكد من أعداد أوراق الصفقه الجديد ، بعد أن أنهى إجتماع دام لثلاثة ساعات ، وكالمعتاد أثبت فيه جدارته وذكائه فى مجال العمل
فكان إيڤان فى بداية عمله هو مجرد موظف فى الشركة ، ومع ملاحظة كارلوس له وتقدمه المعهود ، قام بترقية إيڤان ليصبح المدير التنفيذى للشركة وبجانب أنه يأخذ رائيه فى جميع الصفقات قبل أن يتمها
دخل كارلوس على إيڤان بعد أن طرق الباب ، ولم يكن فى الشركة غيرهم ومعهم الحرس الخاص بالشركة
" ألم تتعب بعد يا فتى ؟؟ " قال كارلوس وهو يحمل بيده بعض الاطعمه ويضعها أمام إيڤان
" أنت من تحضر لى الطعام بنفسك أبى ! " أعتاد إيڤان أن يلقب كارلوس بوالده وذلك لرغبة كارلوس فهو يعتبر إيڤان بمثابة إبنه ، وإيضآ إيڤان رحب بالامر فقد حُرم من تلك الكلمه منذ زمن
" أشعر بالجوع وأنت لم تأتى إلى حتى الان ، لذلك طلبت الطعام وقلت أن أتى إليك أنا " قال بعتاب وهو ينظر له فايڤان دائما ما ينسى نفسه فى أنشغاله بالعمل
أنت تقرأ
~ MoonLight~
Werewolfعندما رايتُك أول مرة شعرت وكأن الزمن قد توقف من حولي .... أختفت الاصوات وكان معها إختفاء البشر .... عيناي لم ترى سواكِ قلبي وكأنه ينبض من أجلكِ وكان الجاذبية قد أختفت من حولي ولم يعد يربطني شيء بالارض سواكِ أنتِ ..... إبتسامتك عيناكِ لمسة يديكِ كل ت...