~ MoonLight~

The End

أول حاجه حابه أطلب منكم طلب بمناسبة إنه البارت النهائي بليز كلوا يعمل ڤوت وهو إنك تدوس علي النجمه الصغيره اللي تحت ، وكمان يكتبلي كومنت يعبر فيه عن رائيه في الروايه كلها ، بليز لا تبخلوا علي بالڤوت والكومنت لاني هستناها من كل واحد هيقراء البارت وهفرح بيها اوي ، محدش يطنش لو سمحتوا هانتظر تعليقاتكم ونقدكم للروايه ، أسيبكم تستمتعوا بالبارت

.................

كانت مايا تستعد للخروج من المنزل لتتوجه إلي قصر جاكمن ، أخذت حقيبتها وأشيائها لتتوجه للخارج ، ولكنها لاحظت هدوء المكان ، خرجت من المنزل لتنظر من حولها ولكنها لم تجد الحراس ، ثواني مرت لتتلقي ضربه قويه علي رأسها لتسقط مغشي عليها

قام ذلك الرجل الذي ضربها بحملها بين ذراعيه ليتوجه بها إلي السياره ليضعها بداخلها ويشير لصديقه بان يتحرك ، فلقد أتئ ثلاث رجال من رجال سميث لخطفها بعد أن قاموا بقتل الحراس الخاصين بها

توجهو إلي مكان القتال لتتوقف السياره علي مسافة بعيده ، ليقوم الثلاثه بالنزول وواحد منهم يحمل مايا متوجهين إلي مكان المعركه

مر ساعة ونصف والحرب مازالت مستمره ، قُتل العديد من رجال سميث ، كما خسر إيڤان بعضاً من رجاله ، ولكن النصر حتي الان مازال حليف إيڤان

وقف آرثر مقابل سميث ليهاجمه وهو يحاول القضاء عليه مع استفزازه ببعض الكلمات

" سأقضي عليك " قال آرثر وهو يهاجمه بمخالبه بعد أن تحول لهيئته البشريه كما فعل سميث

" لا أُنكر أنني قد خُدعت بك ، ولكني الان أريد تمزيقك وفصل رأسك عن جسدك يا هذا " قال بغضب وهو يحاول النيل منه

" أنظر حولك ، دقق النظر ستري أن جميع فئة الالفا التي جاءت معك يقاتلون في صفنا نحن ، موتك أوشك لا محاله " قال آرثر ليتوقف سميث وهو ينظر حوله بصدمه ليري أن كلمات آرثر حقيقه

أستغل آرثر إنشغاله في ذلك الامر ليهجم عليه ولكن أحد رجال سميث قام بإنقاذه سريعاً ، لينتبه سميث لينظر لارثر بغضب ، ولكنه وجه نظره لايڤان ، ليركض بتجاهه وهو يتحول لذئب ، ليقوم بمنادات أثنين من رجاله ليساعدوه في التخلص من إيڤان

أقترب ثلاثتهم من إيڤان ليلتفوا من حوله وهم يُحيطون به ، ليقوم أحدهم بالهجوم عليه ليتفاداه إيڤان سريعاً ليستغل الاخر إنشغاله ليهجم عليه ويقوم بجرحه بجانب عينه ، لتنزل دماء إيڤان بغزاره ، ليهجم عليه سميث هو الاخر ليقاتله إيڤان ولكن أصابت عينيه جعلته لا يرئ جيداً ليستغل سميث ذلك ويقوم باحكام مخالبه حول إيڤان ليقوم بكسر ضلعين من ضلوعه ليتحول إيڤان لهيئته البشريه وهو يصرخ من الالم ويتنفس بصعوبه ، ليعود سميث هو الاخر لهيئته ليقف وهو ينظر له بانتصار