معاناة امرأة

(البارت ١٧)

يحدث أن يهتز فجأة الخيط الذي

يربطك بالحياة ، فيرتجف داخلك
بشدة...

و تسقط الأشياء الجميلة التي لطالما حرصتَ على تعليقها هناك !

تمتزج الأصوات و الألوان ... ثم يبتلع الرمادي الكئيب كل المشهد.

و تبذل أنت ما تبقى من جهد لديك ، في تغطية هذه الفوضى بابتسامة.

و نطق عبارة "أنا بخير" بشكل مقنع...
بينما تستمر الحياة في كل مكان..

عدى قلبك  !💔
.
.
.
هلوحبايبي 😘😘 مشتاقون احبكم گوووومات 💋
.
.
.

حسيت  بشي  لمس ويتحرك  بين  رجليه  من  ورة وجفلت  وجان  تجي الكهرباء
التفتت  وجان  انصدم  بلي شفته  😱

حسام  واكف  وعيونه ذبلانة  ويباوعلي  بنظرات  مافهمتها  الا  لمن  اقترب  مني  ع سريع  وسحبني  اله والتهم شفايفي وباسني  بوسة سريعة خطف ونزل الدرجات مال الدرج سريع  وعافني مصدومه وواكفةبمكاني لااكدر انزل ولااكدراصعد وحطيت ايدي  على شفايفي ولمستها باصابعي واني مشاعر غريبةعليةمجتاحتنى لاول مرة بحياتي  اشعربيها غمضت  عيوني  واني  اتخيل  الي صار  لثواني  بس  كلب  حياتي  ومشاعري  لسنوات  😔...

واني  غارقة  بافكاري  جان  اسمع صوت  رقية  وهي  تحاجيني..

رقية...لج  عوبة ريمو  وين  صرتي  خليتيني  وحدى  اصعد وانزل للسطح 😠

اني...هااا مو...موووو
رقية...شبيج احجي؟
اني...مو ممممو اتعثرت ورجلي التوت يمكن وكعدت افرك بيها
رقية...ياااعزة  لج  صدك  ثولة  وعوبة  غير تنتبهين  خوما  توجعج
اني...لا حمدلله  موهلكدتوجعني اذاعدكم فكس ادهنها  وانام وللصبح ان شاءالله  تصير احسن
رقية..اي عدنا  تعاي نزلي على  كيفج  خلي  ندهنها  ونامي..

نزلنا  واني  متسندة على  رقية  وامثل  كاعدة اتوجع  من  رجلي
من نزلنا مالكيت  حسام..يمكن  رايح  لغرفته...
واحنا دخلنا  غرفةرقية  وانطتنى الفكس  دهنت   رجلي  ونمت  بس  ظليت  افكر بحسام  والي  صار بينا 🙈.

ثاني يوم كعدنا الصبح لان دتجي خالتي وياي هي ورقيه لان راح تصادف اربعين مال جدي..

طبعا همزين كعدت مالكيت حسام اووف 😤 جان متت رعب غير

انوب ظليت بقلق خفت لايحجي عن الصار ساعتها شيقنع الكل اني ممتقصده واولهم خالتي ام مصطفى التحبنا ..

بس بعدين كلت شيحجي هويعرف اتزحلكت وشمدريني هويلزمني  ويسندني..

وثم هو جرني اله وقربني منه وباسني معقولة هم يحجي بيها..

سوت خالتي ريوك وحظرته هي ورقية وصاحوني حتى اتريك..

تريكنا وبدلنا وصعدنا بتكسي وجتي خالتي باتت لان متفقين تبات يمنا وامي جانت محضره الها جدر دولمه واكلات هي تحبها...