الأسياد

450 11 0
                                    



عندما قررت رئيسة شركات رشار للتقنية الحيوية أن تقيم الحفل الخمسين لشركتها لم يكن ليخطر ببالها أن ذلك سيكون الباب الذي سيقودها لاكتشاف الكذبة التي عاشت فيها طوال تسع وعشرين سنة، وأن ذلك الحفل سيكون الطريق المختصرة نحو الدخول إلى عالم لم تكن تعرف حتى بوجوده.

إن الأسياد ليست مجرد منظمة تضم بضعة أشخاص، إنها عالم متكامل قائم بذاته منذ خمسمئة سنة، منذ أن كان العالم مجرد مكان يتلاعب فيه الملوك فيما بينهم،

لقد ظهرت الأسياد كقوة

ظهرت كفكرة

ظهرت كثورة على النظام الملكي من قلب النظام الملكي.

إنها مغامرة تبدأ من قلب نيوكاسل مرورا بإسبانيا وصولا إلى إيطاليا ومن ثم قلب الأسياد النابض سلتوري، ما بين هذه الدول تتنقل آشلي روماريو بحثا عن الحقيقة تارة، وبحثا عن الانتقام تارة، وبحثا عن الحب تارة أخرى.

سلسلة الأسياد- الجزء الأول-الأسيادحيث تعيش القصص. اكتشف الآن