pt2 | ep.21

1.3K 134 33
                                    

*لا تنسى صلاتك .. صلي على النبي .. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنا *
.
.
.
.
بيكهيون (بيأس) : و كأنني لم احاول .. هي تكرهني كثيراً الآن . لم تكن تطيق رؤيتي اليوم ...

راشيل : ماذا كنت تريدها ان تفعل بعد ان رأتك تقبِل تلك السكرتيره في الحديقه ؟

بيكهيون (بتعجب) : انا ؟ .. اقبِل مَن ؟!

راشيل : تلك السكرتيرة . ساني او ما شابه

بيكهيون : ا..انا لم اقبل احد

راشيل (بضجر) : اااه لا تبدأ

بيكهيون : اقسم انا لم اقبلها . متى ذلك ؟

راشيل : سورا رأتك بأمة عيناها و انت تقبلها في الحديقه اليوم . على الرغم من انك تعرف ان سورا هناك قمت بفعل ذلك . اااه لا اصدق

بيكهيون : اجل عليكِ الا تصدقي لأنني لم افعل ذلك . انا اقسم

راشيل : إذاً ما الذي رأته سورا هذا ؟

بيكهيون : انا لا اعرف حق......

ثم توسغت عيناه فجأة عندما تذكر

~ فلاش باك ~

ساني : اوه بيكي هناك قَشةٌ على شعرك

بيكهيون : اوه حقاً . اين

بدأ يتحسس شعره و لكنه لا يجدها

ساني : دعني انزعها لك

اقتربت من وجهه و ظلت متعلقه على هذا الوضع كثيراً

~ إنتهى الفلاش باك ~

بيكهيون : هناك سوء فهم .. انا لم اكن اقبلها على الإطلاق .. كانت تنزع لي قِشه عن شعري

صمتت راشيل قليلاً و ضيقت عيناها و هي تفكر لتتحدث

راشيل : مؤكد تلك كانت إحدى مخططاتها

بيكهيون : ماذا تعنين ؟ :/

راشيل : سكرتيرتك الحقيرة تلك . هي كانت ترتب لهذا

بيكهيون : لا إنها ليست هذا النوع من الاشخاص

راشيل : و مازلت تدافع عنها ؟

بيكهيون : اجل هي لا تفعل هذا حقاً

راشيل : هل كنتما في حديقة (...) العامة

بيكهيون (بدهشه) : كيف عرفتِ

راشيل : تشه تلك الحقيرة ... اليوم في الصباح الباكر كنت في شركتك . اردت رؤيتك و.....

~ فلاش باك ~

كانت راشيل متوجههة للأعلى و عندما وصلك للممر وجدت راشيل تتحدث مع احدهم على الهاتف بخلسه غريبه و هي تنظر حولها . كان الامر مريب بالنسبه لراشيل لذا تسللت من خلف الجدار لتسمعها

ساني : اين هما الآن ........... هل انت متأكد من انهما في حديقة (...) العامة ........... حسناً احسنت عملاً

Teach Me How To Be A Girl | pt. 1&2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن