ام حسام:لك حسام انت شسويت نزلت راسناااا الله لايوفقك يمه الدنيا ولااخره
أبويه شيحجي بعد
أبويه رجع للبيت وكالها:خلاص راح يمشي بمعامله طلاكج من باجر
هنا وحسيت الدنيا ضاقت وشحصلت من والزواج نزوه لمده اقل من سنه ليش مرات المره تنطي كلشي من ضحكتها وصحتها وجسدها وسعادتها في سبيل إسعاد هالشخص وتالي يغدرر...مشكلتي بشر وما احب اعترف بغلطي اي اني حطمت نفسي بااايدي باايدي اني استاهل الي ديصيرلي...اوف يااامل ......ووغزلان الغلطت بحقهاا..... شلون راح اكدر ارجع ارفع عيني بعين خوأتي.....
اما غزلان/امل ضلت تواسيني العصر نامت هيه وبنتها
واني قلقه بداخلي حيره ووجع نفسي اكثر من البدني
ومن الغروب واندكت الباب......بيت حجي محمد(ابو عبد الرحمن )جاييه زوجته(ام عبد الرحمن) وياها عبد الرحمن وجايبين خيرات رمضان.....لان بعد اسبوع ل رمضان ....وهم عبدالرحمن اتخذها حجه صراحه المنطقه تعرف بعبد الرحمن رايدها لغزلان وبين قوسين(عاشكها)لغزلان دخلتهم وضيفتهم وعبد الرحمن راح يتخبل ويعرف شبيه
الام:ما شاء الله تخبلين ...اكدر اودي خالد للمطبخ غزلان:اتفضلي
عبد الرحمن:كدامج دقيقه تعترفين بيها شبيج اليووووم ارجوج لاتضمين عليه اني احبج حب شررريف يا بنت الناس وشاريج غزلان:حسام زوج اختي كذب عليه باان اختي مريضه وراد يتعدى عليه ......لو ماستر ربك عبد الرحمن:وين بيتهم....
