#فرصة_ضايعة
الفصل الخامس عشر ( نسم علينا الهوا بسبع فوائد)
♡♡♡ قال صلى الله عليه وسلم: ((حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الاعمار))♡♡♡
♡♡♡ اللّهم طهرني من الذنوب والخطايا، اللّهم نقني منها كما يُنقى الثوب من الدنس، اللّهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد.♡♡♡
♡♡♡ نسمات الحب تحيينا .... و تجعل القلب يراقصها.
تعصف بمشاعرنا ..... و تجعل العقل يداعبها ♡♡♡
خرجوا للحديقة و من ثم الارجوحة
يونس عمل نفسه بينهج: ااااه
ايات : مالك
يونس: المشوار بعيد اووووى
ايات: ههههههه انت مجنون
يونس: يلا نبدأ بقى علشان يدوب نلحق نرجع
اخدت منه الملاية و فرشوها سوا على الارض و جلسوا سويا
يونس: جعانة
ايات: لا
يونس بصلها فى عنيها: بس انا جعان
ايات: طب كل
يونس غمزلها: هصوم لحد ما يحين الميعاد
ايات تنحت: هتصوم ازاى
يونس ميل بجسمه و نام على رجلها و بصلها بحب: كدة انا هاخد تصبيرة كدة على الماشى
غمض عينه براحة و مسك يدها و وضعها على رأسه و اليد الاخرى فى يده مسكها جيدا. و هى ظلت تداعب خصلاته الفحمية الناعمة و بصتله بمنتهى الحب. فرفع يدها الممسك بها لشفاهه و ظل يقبلها بنعومة ( فى ايه يا ابنى هو انا والدتك) و يمشى يدها على خديه و ذقنه ( بيتمرمغ فى ايدها) و هى احست بخجل مما يفعله و سرحت فى اهم مخاوفها هل ستكون طبيعية يوما ما و نزلت منها دمعة فنزلت على خده فاستفاق و اعتدل فى جلسته و قلق عليها
يونس: مالك
ايات بكذب: مفيش
يونس: انتى بتكدبى
ايات: لا لا دة عنيا اتطرفت من الهوا
يونس اقترب من وجهها و نفخ فى عينيها برقة : كدة كويس
ايات:شكرا
لم يدعها و لن يتركها الا ان يشب الحريق داخلها كما يحترق هو فنفخ بجوار شفاها برقة لتحمر وجنتاها كرد فعل: و كدة كويس
احست بحرارة تسرى فى عروقها فبصتله بصة غريبة هى نفسها لم تفسرها و لكنه علم و نظر لها بمكر و كرر فعلته وولكن هذه المرة على عنقها المرمرى اسفل اذنها فقرعت طبول قلبها و نظرت له محذرة
يونس بمكر: مالك
ايات: انت عارف مالى
يونس كتم ضحكته: لا مش عارف
أنت تقرأ
#فرصة_ضايعة
Romance#فرصة_ضايعة هو: انا فرصتك الوحيدة للحياة و لكن لم اكن اتوقع انك تكونى الحياة فانتى فرصتى حياتى و جنتى ولن اضيعها هى: ستكون فرصتى بالاكراه و سأكون فرصتك فاسمعت يوما عن الفرصه الثانيه . انها كتسلق الجبال العاليه. تسلق الجبال لتري انت العالم صغير...