حكاية حبٍ قد تكون تقليديةٌ جداً حينما تتآلف روحين , وتتعالى نبضات قلبين معلنةً عن ولادة حبٍ جديد, لكن المختلف في هذه القصة, أن نبضات القلوب ستعزف ألحانها على أصوات المدافع والرصاص, لن يشعر بالحب أو الحرب إلا من مر بهما, وأبطال هذه الحكاية قد مروا بالحالتين, فحين تتعالى الزغاريد والهتافات.. سيكون العريسُ شهيداً.
و البدلةُ البيضاء ستكونُ حُلماً من نوعٍ آخر كلياً ... في الحرب نحلمُ بأن ينتهي هذا الكابوس, نحلمُ بأن يتوفر الأمان وحسب, فالحبُ في الحربِ مرعبٌ جداً صدقوني, قصةٌ حقيقةٌ جداً على الرغم من أني لم أعرف أصحابها إلا أن هذا السيناريو يتكرر كل يومٍ على أرضنا ...سوريا "
قصة ( قبضةٌ من نار )
********************
قريباً....
أنت تقرأ
لحن الحب ((جنوني بعينيك انتحار 2 ))
Romanceالجزء الثاني .... من يراني من بعيد... لربما يؤمن بسعادتي....لا يدركون أني أبكي كل يوم.. والجرح الذي بداخلي ينزف دائماً وأبداً....أصبحت حياتي مجهولةً كلحنٍ أثيري مبعثر ..ويستمر الليل الطويل دون أن تشرق شمس الأمل...أضحت نيراني رماداً ومن بين الرماد خر...