*خمسون حديثا لفضائل الأعمال والأقوال*
*١) فضل قراءة سورة الإخلاص*
*قال صلى الله عليه وسلم «من قرأ (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) , حتى يختمها عشر مرات بني الله له قصرًا في الجنة»*
*فقال عمر رضي الله عنه: إذن نستكثر قصورًا يا رسول الله، فقال: «الله أكثر وأطيب».*السلسلة الصحيحة
😍😍😍😍😍*٢) فضل قراءة سورة الكهف:*
*قال صلى الله عليه وسلم «من قرأ سورة الكهف في الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين»*. صحيح الجامع
*🤩🤩🤩🤩🤩🤩🤩
*٣) فضل حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف:*
*قال صلى الله عليه وسلم «من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من فتنة الدجال»* صحيح الجامع*😁😁😁😁😁
*٤) فضل قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة*
*قال صلى الله عليه وسلم «من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» صحيح الجامع**🥰🥰🥰🥰🥰🥰
*٥) فضل قراءة سورة الكافرون عند النوم*
*قال صلى الله عليه وسلم «إذا أخذت مضجعك من الليل، فاقرأ (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) , ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك»*. صحيح الجامع
*@🤗🤗🤗🤗🤗
*٦) فضل الدعاء بعد الوضوء*
*قال صلى الله عليه وسلم «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: "أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، اللهم أجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين"، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء».* صحيح الجامع
*وقال صلى الله عليه وسلم «من توضأ فقال بعد فراغه من وضوئه: "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك"، كتب في رقٍّ، ثم جُعل في طابع، فلم يُكسر إلى يوم القيامة».* صحيح الجامع
😊😊😊😊😊
*٧) الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلا*
*بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ قال رجل من القوم: «الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلاً»، فقال رسول الله (: «من القائل كلمة كذا وكذا؟»، فقال رجل من القوم: أنا يا رسول الله، قال: «عجبت لها، فتحت لها أبواب السماء». قال ابن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله يقول ذلك.* صحيح مسلم
🥺🥺🥺🥺🥺*٨) ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه*
*كنا يومًا نصلِّي وراءَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم , فلما رفع رأسه من الركعة قال «سمع الله لمن حمده»، قال رجل: "ربنا ولك الحمد، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه"، فلما انصرف قال: «من المتكلم؟» قال: أنا، قال: «رأيت بضعة وثلاثين ملكًا يبتدرونها، أيهم يكتبها أول»* صحيح البخاري