𝖆𝖌𝖎𝖙𝖆𝖙𝖔𝖗🔞المهيج

افضل أيسكريم

#بيلا
أه لقد تاخرا حقا، اتمنى الا يقع مكروه لهم فأنا أشعر بشيء غير مطمئن البتة اليوم، ان يعود هيلر إلي... هذا ما اتمناه...مهلا لحظة هل اخشى اي يؤذي هيلر نفسه، لماذا؟ أنا لست الالفا فهو هو قوي ليس مثلي،  انه ياكل مثل الغول فكيف له ان يتأذى ، صحيح ما دمت بعيدة عنه بمسافة فلن يحصل له شيء، لم يتأذى الالفا من قبل، لحسن الحظ كان هذا الكلام قبل ان اتزوج به، اظن أن شخصا قام بسحر حظي ...ام انه لم يولد معي فقط؟
"اختي"، هاا ؟ سمعت هذا الصوت، إنه الصوت الذي تعودت عليه تم اختفى منذ مدة، ذلك الصوت الحلو
"ريمااا!!، حبيبتيييي، ايها الحراس نادوا الطبيب الملكي فورا، اختي حبيبتييي"
"أختي إشتقت إليك"
"اوه يا حبيبة قلبي، انت لا تعلمين كم خشيت عليك، انت بخير ؟ ايؤلمك شيء يا اختي الصغيرة،"
"لا، أنا بخير"
"حبيبتيييي انا اسفة حقا، كان علي ان أحيطك بذراعاي عندما كنت ستتاذين، أسفة حبيبتي ريما فانا الملامة😞"
"لماذا اختي، انت لست ملامة..من قال ذلك"
"حسنا، ضمير صعب يقوم بتانيبي " حقا انا السبب ربما، لكنني سعيدة بإستيقاظها حقا، على هيلر رؤيتها
"أختي من هو ضمير ؟"
"ماذا يا حلوتي ؟"
"من هو هذا الشخص الذي إسمه ضمير، ساقوم بضربه هكذا و هكذا (تحرك قبظتها في السماء)"
"ههههههههههههههههه، لقد إشتقت إليك يا حلوتي اتعلمين كم ان القصر قلق عليك، جميع الخادمات، العائلة، الطيور التي تلعبين معها بلطف و حنية"
"ماذا عن زين؟، ألم يقلق علي يا اختي.؟"
"ها، تسألينني عن زين اظن انه لم يسمع بإستيقاظك "لم تمر ثانية حتى رأيت الباب تفتح وحدها، مهلا لحظة هل هذه شعوذة ام ماذا ؟ لكنني في اخر المطاف قمت بجعل رؤيتي للاسفل لاتفاجى بءلك الوجه اللطيف و هو يقترب
"لقد جعلت جاسوسا يحرسك لذا اظن أنك عندما قمت بتحريك رموشك للإستيقاظ اتى إلي مسرعا لإخباري بالامر".   .واو إن الأطفال يخيفون هذه الأيام
"سعدت برؤية الامير النائم اخيرا" قلت بإبتسامة مع إنحنائة رأس
"حسنا لم اتي لرؤيتك في كلا الاحوال،...لكنني سعيد ايضا " لقد اصبت في كلامي من قبل، حقا مخيف 😨
"زين، لقد قالت أختي انك قلقت علي؟ هل صديقي قلق بشاني؟" قالت ريما، تم إقترب زين من السرير و بدأ يتعلق فيه متصارعا مع علو السرير تم صعد بوجه متشائم لينطق بصعوبة
"حقا سأطلب من الحراس تغيير سريرك الضخم "
"إذن فأنت اتيت لترى السرير بدلا مني صحيح يا زين؟" سألت بكل لطافة
"اتيت لعناقك لربما تشعرين بالبرد، كيف تفكرين هكذا، وااه إن الفتيات ذو ضمير هائل"
"اوه ؟ من هو ضمير مجددا؟" سالت ريما لكن الطبيب قاطعنا بدخوله فجاة تم قال زين فجاة
"اه، ابي لقد اتيت في وقتك فريما اذت راسها او شيئا من هذا القبيل، قم بمعالجتها قبل ان تقول من هو زين" صرت أبتسم لمرح زين فلم اراه منذ وقت، و انا سعيدة بوجود بعض المرح، اهه الحياة ستعود مجددا لو إنتهت خلافات المشاجرة هذه، لو أن ريا موجودة معي لكان أفضل حقا، لا اريد ان افقدها لذا اتمنى من الاخرين إيجادها
"ريما، زين!!"
"اوه تريشا لقد اتيت" سألت فجاة مبتسمة لكنني رايت دموعا من مطر في وجهها لاقف بعله
"اميري الجميل، زين لقد خرجت من غرفتك" بدت نبرتها كانها لا تصدق
"اهلا امي" قال زين بهدوء
"الم تشتق لأمك، كيف لك ان تفعل هذا بي، او لست امك يا صغيري، لقد كنت خائفة إلى حد الموت، كيف لك أن تصعب على نفسك هذه الحياة و انت ما زلت في ليونتك" أقتربت لتحضنه تم حضنت ريما لتقول
"سعيدة برجوعك يا صغيرتي ريما، حقا أنا سعيدة بذلك" اوه لقد تحدتث كما لو من قلبها، هذا ما كنت اتحدث عنه دفئ العائلة دفى الصداقة، الحب لا يُشترى إلا بالقلوب الجميلة، الحياة مرة و صعبة او ليست للجميع كذلك؟ لكن تلك الايام تختفي مع مرور الوقت كما لو انها لم تكن كذلك من قبل، نتذكر اجمل أيام ضحكنا فيها و نتذكر حبنا الاول الذي تركنا بإبتسامة، رغم حصول الكثير إلا أننا ننعم بلحظات جميلة لتعطينا بعض الامل كهدية، العائلة جميلة حقا!...
"بيلا، بيلا.... ايتها اللونا !"
"ها ها ؟ ماذا ؟؟"
"اين ذهب عقلك ؟"
"هيلر! لقد اتيت"
"اتيت منذ مدة لكنك كنت غائبة عن الوعي"
"لست غائبة عن الوعي،  لقد كنت افكر فقط ايها الذئب المتملق"
"أنا لستت بذى(قاطعنا الطبيب)"
"على ريما ان تستعيد وعيها جيدا، لذا هلا قمتم بالخروج الان، انت ايضا يا زين"
"لم اعلم ان لأبي حلم يقظة أيضا"
اجبت بمرح"لا بأس، اترك زين معها فهو لن يستطيع فعل شيء سيزيد من مرض ريما"
"بدأت تليق لي هذه اللونا حقا يا عمي هيلر" قال زين مستطلعا في
"لو انها تستخدم عقلها هذا للإهتمام بمسائل المملكة"
"ايها الذئب اللئيم فقط إنتظر" خرج مسرعا لأبدأ باللحاق به تم تبعته بصراخ جذب رؤية الحراس لي ليدخل بعدها للغرفة تم تبعته بسرعة ليقف امام باب الحمام ليقول"اوه هل تريدين الإستحمام معي؟ "
اللعنة، فهو يعلم بإستراتيجية الهرب مني،  لذا تركته ليدخل تم قمت بإستكشاف خزانتي بفرح  لأن اليوم سعيد كما ان وقت النوم قد حان، اوه ساقوم بإرتداء هدية الملكة إيم