٢٥ / ٨ / ٢٠١٥م
تجاهلتُكَ تجاهلتُ السراب…
لم تسأل أو تعتذر لم تُبدي أيَ أهتِمام…
عُادةُ إلى المنزلِ مُتأخرتًا فأبي يُسافرُ دائمًا في هذا الوَقتِ منَ العام…
أعلمَتني الخادمه بوجودكَ الأن ….
و لكَ عَين !
" ماذا جاء بكَ " " أينَ كُنتِ "
سَرتُ أليكَ في غَضبٍ لتفعلَ المثل لم أستَطع ردعك حين ألسقط جسدي بِجسدك…..
كُنتُ ضعيفتَ الجُثمان…
ألم أقل أنكَ تغيرت….
" أترُكنى وألا صراخة "
لم أُخاطِبكَ بـ هاتِ اللهجه قبلاً و لم أُرِد يومًا …
دائمًا ما أتسمتَ بالهدوءِ و الصمت حل محلهما و غطى أشئٌ أخرى…
أسوء….
شاهدةُ ما لم ارى مثله قبلاً في عينيك فورما تطالعتُ عليها ليصفعني قولكَ الحاد بلهجةِ أمرٍ حازمة…...
" أبقي معي و أرفضي ذاكَ الرجُل "
ما بكَ ناروتو أصبحتَ تنحدر للأسوء……
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Truyện Ngắnضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H