٢٠ / ٦ / ٢٠١٧م
… انا مريض …
تَصريحٌ كانَ كَفيلاً بجعلي أترُكُ ما بيديّ لأهرع لك..
فالنهايه أتضحَ لي أنكَ لم تَكُن تستحق..
رقدت فالفراش بحرارةٍ مُرتفعه أغلبُ الوقتِ نائم و أنا كُلُ الوقتِ معك..
فتحتَ عينيكَ الواهنه و المُفضلتِ لدي لتَرتَفع الحدقتين فتُحدقُ فيّ..
ربَّت على المكان جارك فحمَرَ خدَي..
مَددتَ ذِراعكَ لتأخُذني بلُطفٍ..
جلستُ فوضعتَ رأسُكَ مُغمضتَ العينَينِ على فخذي و طلبتَ بصوتِكَ المَخدوشِ أثر بحةِ المرض أن العبَ به..
فلبيتُكَ بسرور بقلبٍ يَثَب فَرَحاً و سرور..
" كُنتُ أُحب منزلُكَ القديمَ أكثر"
فتحتَ عينَيكَ الزرقاء لتنمو بوادر بسمه على شفتيكَ التي تحركة قائله..
" تغيرة المطارح و لم تَتبدَد الوحده حتى أنتِ تُريدينَ الهجره"
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Kurzgeschichtenضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H