الفصل التاسع و العشرون

210 24 5
                                    










١٤ / ٧ / ٢٠١٧م

جَمَعَت يدُك كفي في حُضنِها كما ضَمَّت الأُخري جسدي أليك.. 

تَسلُك رائحتُكَ الثقيله الطريقَ إلى عقلي المُخدرِ بهياماً.. 

رفعتَ يدي برثاءٍ و لُطف تلُفني ليرتاحَ ظهري على ذراعِكَ إلى الخلف و أقتربَ وجهُكَ مني حتى تلامستّ الخدود.. 

عُدنا للأستقامه بخافقي المُضطربِ بقُبلةٍ لم أُرِد أن تنتهي..

" أُحَبُكِ" 




" قَّــــمَــــر "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن