١٤ / ٧ / ٢٠١٧م
جَمَعَت يدُك كفي في حُضنِها كما ضَمَّت الأُخري جسدي أليك..
تَسلُك رائحتُكَ الثقيله الطريقَ إلى عقلي المُخدرِ بهياماً..
رفعتَ يدي برثاءٍ و لُطف تلُفني ليرتاحَ ظهري على ذراعِكَ إلى الخلف و أقتربَ وجهُكَ مني حتى تلامستّ الخدود..
عُدنا للأستقامه بخافقي المُضطربِ بقُبلةٍ لم أُرِد أن تنتهي..
" أُحَبُكِ"
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Short Storyضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H