الفصل السادس و الستون

118 24 4
                                    








































توسَدت ذِراعـهُ على فراشِهم المُشترك فى سكينةً أنـبَـعَـثـت عبرَ النفوسِ قبلَ أن تـتـفـشى مُعطرتاً الأجواء ..

صَمتُ الغُرفه كانَ لهُـم كـ إقاعٍ رَقصت على طرَبِـهِ أعـيُـنُهـم بشـَـبـقٍ يفيض مِن صاحبِ الياقوة ..

يدهُ التي تَـحـوزُ خَصـرُها تُـلـصَـقُـها بهِ أكـثَـرَ في مُحاولةٍ خياليه لأخذها بداخله ..

الإحـتَـفـاظِ بحَـبـيـبـته بعيداً عَـنِ الجَـمـيـع..

عَـن كُـلِ العيونِ الحاسدة و النـفـوسِ الحاقدة  ..

" أنا أحـبُـكَ ناروتو "

قالتها كـ حَـقـيـقـةٍ مُـفـاجـئه كـ واقعٍ أنـفَـرَضَ و كَـم أُغـرِمَ بهَـذا الواقع ..

" و أنا أيضاً "

" لم يَـعُـد ليَّ غَـيـرُكَ "

" لم يَـكُـن ليَّ غَـيـرُكِ مَـنَ البداية و إلى النهاية لا أُريـدُ سواك"




























" قَّــــمَــــر "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن