" إلى أينَ ذاهبه "
سأل الرَجُـلُ مُتعحباً مِن مزاجِ زوجته العَـكِـر..
" سأذهب إلى المرحاض "
قامَ ذو الشَعرِ الأبيضِ بالإيماءَ صامتاً تاركاً عروسه و ألألتباسُ يملئ عقله ..
أصبحت تُـقـلـقُـهُ كثيراً فالأونةِ الأخيره ..
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Contoضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H