الفصل الثالث و الثلاثون

205 25 3
                                    








٢٥ / ٧ / ٢٠١٧م

" هل حادثتكَ هانابي مُسبقاً" 

سألتُكَ بشكٍ فيما كُنا نتَنَزه فوقَ التلِ كما أعتدنا سابقاً لأتفاجئ ولا أفهمُ لما حينَ أجبت.. 

" أجل و كثيراً" 

أجبتَ برزانه و ثبات أنفعالٍ يُرسلُ إلى عَقلي الباطنَ شكوكً في نفسي.. 

تجاهلتُ هَذا و تابعت.. 

" لما" 

" أواعدُها "

أردفت ببوادرِ بسمتاً لم أُحِبُها فضربةُ كتفكَ بغَضبٍ.. 

فَضَحكت ! 

" قَّــــمَــــر "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن