٢٥ / ٧ / ٢٠١٧م
" هل حادثتكَ هانابي مُسبقاً"
سألتُكَ بشكٍ فيما كُنا نتَنَزه فوقَ التلِ كما أعتدنا سابقاً لأتفاجئ ولا أفهمُ لما حينَ أجبت..
" أجل و كثيراً"
أجبتَ برزانه و ثبات أنفعالٍ يُرسلُ إلى عَقلي الباطنَ شكوكً في نفسي..
تجاهلتُ هَذا و تابعت..
" لما"
" أواعدُها "
أردفت ببوادرِ بسمتاً لم أُحِبُها فضربةُ كتفكَ بغَضبٍ..
فَضَحكت !
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Truyện Ngắnضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H