الفصل السابع و الستون

108 22 0
                                    
























عادَ في ليلةٍ مُـتأخره مَـن عملهِ مُـشـتـاقاً لـعِـنـاقِ حَـبـيـبـتـهِ

تَرسمُ خطواتُه هُداها إلى الغُـرفه ببصيرتاً أضـحَـت ضبابـيه راغبةً بالنومِ أكثرَ مِن أيّ شئ لـ يأتيهِ صوتُها مَن غُـرفَـةِ الجلوسِ تُـناديه لـ يـشـعُـرَ تاليه بحرارةٍ ألتفت تُـطَـوقُ ظهره..

" لماذا تأخرت …. لقد قلقتُ عليك "

باغتَهُ بـ مُفاجئةٍ شعورٌ جديدٌ عليه..

و غريب ..

جميل.



























" قَّــــمَــــر "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن