٢٠ / ٧ / ٢٠١٧م
كُنتُ أعبُرُ الرواقَ مُتجهتاً لغُرفتِ هانابي ليُفاجئني صوتُها..
.. لماذا تتجاهلُني..
.. أعرف انكَ لم تقل شيئاً..
.. ألا يُمكنُكَ مُراعاتُ مشاعري قليلاً لا أفهمُ لما تلتسقُ بها و هي التي لا تُعطيقَ وجهاً..
.. و انا..
أغلقت الخطَ و جلست على الفراشِ تبكي فتراجعت خُطاي إلى أن رحلتُ ببالٍ تشُوبهُ الاتهامات..
أنت تقرأ
" قَّــــمَــــر "
Short Storyضَربَ العازفُ العودَ فأمتنعَ عن الطَربِ و الفرض مُتواريًا خلفَ الكبرياء شعارًا.... N.H