![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. ____________
قضمَ نامجُون سُفليَّ شفَتيهِ و قد كانَ يُعادِل إنعكاسهُ ضدَ المرآةِ الآن .
حكرَ القنينةَ الصَغيرةَ وسط كفهِ ب قُوَّةٍ .آخذ حمامًا سَريعًا ثُمّ شرعَ بِ تبديلِ ملبسهِ لِ يتحركَ خارِج شقتهِ مع بقاءِ خطيبهِ نائمًا .. رفعَ هاتفهُ نحوَ أذنهِ يجرِي إتصالًا .
قُبيل أن يمُد أنملَ يدهِ الحُرةِ لِ يضغطَ زرَ المصعدِ وَ رُغمًا عَنه ، فكّر بِ حقيقةِ وضعِ سُيوكجِين .
لا يبدُو أنَّ تركَهُ في الآنِ و اللحظةِ فُكرَةٌ سديدَه ..
أخرجَ زفيرًا ثقيلًا عائدًا ب خُطاه إلى الشِقه .
وقفَ على قدمٍ و سَاق وسطَ غرفَةِ المعيشةِ المُريحه ب ألوانِها و أثاثِها بِ أنتظارِ ضيفهِ .
و بعدمَا كاَنت رُبع ساعَه ، طُرقَ البابُ ف سرعانَ ما فلقهُ شوكولاتيُّ الخصالِ مومِئً للآخر .
- ما عسَاك تطلبُ حُضوري لِ شِقتكَ في هذَا الصبَاح الباكِر سيِد كِيم ؟.
سألَ طبيبُ عائلتهِ ب ملامِح غيرَ مُرتاحَةٍ مُنذ أنّ إستقبالَ نامجُون وَ فيرموناتِه الغاضِبه ل وَحدِها إمرًا .
هوَ حتّى لم يدعوهُ للجُلوس ، لَايزالُ يقفُ وسطَ الغرفةِ .
- هذهِ ..
تمتمَ حلوُّ الغمازَتينِ يمدُ صفحَ كفهِ حتّى تبرُز تلكَ القنينةُ البُنيّه الصَغيرَه .
و علَى إثر ذلكَ و بِ دورهِ ، كادَت مُقلتي البيتَا تخرُج من جُمجمتهِ .أما كان ذلكَ 'سرًّا' كما قيلَ لَه ؟!.
بدأت مُقلتاهُ و رُغمًا عنهُ تدورُ في الأرجاءِ بحثًا عَن_
- أنَا سألتُك ، دعكَ مِن جِين الآن .
- س_سيد كِيم الأمر_الأمرُ ليسَ كمَا يبدُو !.- إذًّا تفضَل و إشرَح لِي ~.
أمر شِبلُ كِيم كما قعُد أقرب أريكَةٍ و وضعَ ساقًا فوقَ الأُخرى مُكِئًا خدهُ ضدَ كفِ يُمناه .
![](https://img.wattpad.com/cover/206152863-288-k882379.jpg)
أنت تقرأ
◐'فُرصَّةٌ للحُبِّ || 𝔸ℕ 𝕆ℙℙ𝕆ℝ𝕋𝕌ℕ𝕀𝕋𝕐 𝔽𝕆ℝ 𝕃𝕆𝕍𝔼'◑↫ تَمَّتْ .
Fanfiction↫○•°' هُمْ أعطّوُا الغُرورَ وَ العَّقلَ العَديدَ مِن الفُرصِ ، مَّاذا عَنْ فُرصَّةٍ واحدةٍ للحُبِّ ؟. - 𝕁𝕀𝕂𝕆𝕆𝕂 ✨. - ℕ𝔸𝕄𝕁𝕀ℕ ✨. - 𝕍ℍ𝕆ℙ𝔼 ✨. ↫●•°' - الْمَرءُ يميلُ لِ مَنْ يَستثْنيهِ ، دَائمًا . - جَميعُ مَنْ حّولي أتحدَّثُ مَعهُمْ...